الصفحه ٧ : ، والبحر الجموم ، والدليل
المأموم» ، والحقّ مع الشريف الرضيّ كما يبدو جليّاً من كتاب المُحْتَسَب الذي هو
الصفحه ٢٣ : (٣).
٢ ـ الاختلاف
في الحركات مع تغيير المعنى لا الصورة نحو : (رَبَّنَا بَاعِدْ
بَيْنَ أَسْفَارِنَا) (٤) فقد قرئ
الصفحه ٢٩ : التفسيرَ في مصحفهِ مع
الأصلِ (٧) ، فليَس كُلُّ مافي مصاحفِ الصحابةِ قرآناً. إِنَّما
القرآنُ هُوَ المنزلُ
الصفحه ٣٢ :
مجاهد في عصرهِ سائرَ نظرائهِ مِن أَهلِ صناعتِهِ معَ اتساعِ علمهِ وبراعةِ فهمهِ
وصدق لهَجته وظهور نسكه
الصفحه ٤٤ : تعدَّى قراءَةَ القراء السبعة وَسَـمّـاهُ أَهلُ زَمانِهِ شاذًّا مع
خروجهِ عنها ، نازعٌ بالثقةِ إِلى قرائه
الصفحه ٤٨ : الكوفيينَ فَإنّ القراءة إنْ لَمْ تتّفق مع
قياسهِم وقواعدِهم وأُصولِهم التي أصلوها فهي عندَهم قبيحةٌ شاذّة
الصفحه ٥٦ : ) بالتاء المفتوحة ليست صحيحةً مع أنّ القرّاءَ السبعةَ
اتّفقوا عليها (١١) ، وقال الزجّاج (ت / ٣١١ هـ) : قال
الصفحه ٦٥ : أَخَذَ بِهِ (٤) وَقَد يهجُرُ رأي شيخِهِ ويأتي بما يراه أَحسنَ (٥) ، وقد يختلف معه (٦).
وقد تأ ثّر
ابنُ
الصفحه ٧٠ : على هذه الطريقة مع
جِلَّةِ أصحابِها سبعينَ سنةً زائحةً عللُهُ ساقطةً عنهُ كِلَفَةُ وجعله هَمَّهُ
الصفحه ٩٧ : ، فأخرجَ اللفظَ مخرجَ التنكيرِ ، فقد
ترى كيف آلَ الكلامُ من لفظ التنكير إلى معنى التعريف ، وفيه مع ذلك لفظ
الصفحه ١٠٠ :
الثالثة
: وعليهُمْ. بسكون الميم مع ضمَّة الهاء (١).
الرابعة : وعليهِمي (٢).
الخامسة
الصفحه ١٠١ : حذفَ الواوَ تفادياً من ثقلها مع
ثقل الضَّمَّةِ التي تجشَّمَها. ومن قرأ (عليهُمُ) بضم الهاء والميم فإنّه
الصفحه ١٠٢ : طريقُهَا الاستخفافُ
اكتُفِيَ بالكسرةِ من الياءِ ، وَكَذلك مَنْ قالَ : (عليهِمُ) بكسر الهاءِ مع ضمِّ
الميمِ
الصفحه ١٠٣ : ء ساكنة كقولِك : مررتُ بهِ ونزلت عليهِ. وقد يجوز الضَّمُّ مع الكسرة والياء ، وقد
يجوز إشباعُ الكسرةِ
الصفحه ١٠٥ : الوصفِ مِنْ حيث كانتِ الصفة مع موصوفها كالجزء
الواحد (٢).
وقرأ أبو عبد
الرحمن عبد الله بن يزيد