الصفحه ١٣٨ :
هذه الجملة حرف التنبيه ، وهو يكاد يفصلها عن لام التعريف بعض الانفصال ، وهما مع
ذلك كالمتلاقيتين
الصفحه ١٤٣ : جالسٌ متحدّثٌ ، كما جازَ
أَنْ يكونَ بدلاً مِنْ (لَهُمْ) فكذلك يجوزُ أَنْ يكونَ خبراً مَعَهُ آخر.
فَإنْ
الصفحه ١٦٨ : يجوزُ مع النفي مِنْ جعل اسم كان
وأَخواتِها نكرة ما لا يجوز مع الإيجاب ، أَلاَ تَراك تَقولُ : ما كان
الصفحه ١٧٦ :
وجهٌ حسَن (١)
وإِنْ كان أصحابُنا (٢)
يجيزونه (٣)
مع المعرفة (٤).
٣ ـ ما بعد إِنَّ لا يعمل فيما
الصفحه ١٨٢ :
وهما بلفظ واحد وعمل
واحد فجمعُ المفتوحةِ مع المكسورةِ العاملةِ أَحرى بالجواز.
وبعدُ ، فالحقُّ
الصفحه ٢١٣ : : ٤ / ٢٢٩.
(٤) وعلى توجيه قطرب
: الشركاء قاتلون وهو يتعارض مع القراءة المجمع عليها كما يتعارض مع توجيه
الصفحه ٢٢١ :
ظَلَمُواْ الصَّيْحَةُ) (٤) بَل إذَا جازَ تذكير فعلِ (الصَّيْحَةِ) مَعَ أَنَّ فِيهَا علامة تأنيث
فَهْوَ مع
الصفحه ٢٢٧ : الفضلةِ مقدمةً لِتَدُلَّ على
قوّة العناية به ، لا سيّما والفعل الناصب له لا يظهر أَبداً مع تفسيرهِ فصارَ
الصفحه ٢٢٩ : مُسْنَدَة إلى المفعولِ ، وَلَمْ
يَذْكُروا الفاعِلَ مَعَها أَصْلاً ، وهي نحو قولهِمِ : امْتُقِعَ لَوْنُ
الصفحه ٢٣٦ : الجُبَّةُ (١).
نَعَم وَقَدْ
كان أَيضاً يجوز مع استيفاءِ المفعول الأول أن يبني الفعل للمفعول الثاني فتقول
الصفحه ٢٤١ : : يا ربِّ لا تُشْمِتْ
أَنْتَ بِي الأَعداءَ ، كقراءة الجماعة.
وأَمَّا مع
النَّصْبِ فَإِ نَّهُ كأ نَّه
الصفحه ٢٤٢ :
النَّاصِبِ لِدلالةِ الكلام عليهِ ، وإبقاءِ عملِه ناطقاً بهِ وَدَلِيلاً عليهِ
مِعَ ما يدلُّ مِنْ غيرِهِ عليهِ
الصفحه ٢٨٠ : قِلَّةُ فَعَّال في الأسماءِ مع كثيرةِ
فَعلان. فلو سَمَّيْتَ رَجُلاً بِأَ يَّان لَم تَصرِفهُ كَحَمدَان
الصفحه ٣٢٣ : .
(٣) أصل الحديث أنَّ
بعضَ الصحابة قال لرسول الله (صلى الله عليه وآله) : «يا رسول الله أرأيت إنْ
وجدتُ مع
الصفحه ٣٢٩ : ، ثُمَّ يمطلون الفتحة فتنشأ عَنْهَا الألِفُ وَهَذَا المطل
لا يكون مع الإسراع والاستحثاث وإنَّمَا يَكُونُ