الصفحه ٢٨٣ :
القَطِيعةُ والهجرُ ، والعينُ الأولى هذا الناظر ، والثانية الرقيب ، أي : رأت
فيهِ ما أَحَبَتْ (٣).
مــــع
الصفحه ٢٤ :
٣ ـ الاختلاف في الحروف مع تغيير المعنى
من غير تغيير الصورة نحو : (وَانظُرْ إِلَى
العِظَامِ كَيْفَ
الصفحه ١٥٦ : يُعاقِبُهُ ولا يجتمع معه ، وهو حرف الإطلاقِ ، أَعني الياءَ في (أَصنعي)
فلمّا حضر ما يعاقب الهاء فلا يجتمع
الصفحه ١٨١ :
قتلَت مُسْلِماً ، وهذا موضح في بابه.
فلو كانت (كلّ)
هنا رفعاً لم يكنْ بُدٌّ معها من اللاّم الفاصلة بين
الصفحه ٢٠٠ : تباعدَ آخرُهُ مِنْ أَوَّلِهِ
أُعيدتْ (قَالَ) لِبُعْدِهَا كما قد يَجُوزُ معَ طولِ الكلامِ ما لا يجوزُ مع
الصفحه ٢٥٩ : كُلّ شَيء شَيئاً (٢)
وَقَد سَبَقَ ذِكرُنَا حَذفُ المفعولِ بِهِ (٣)
، وَأَ نَّهُ مَعَ ذَلِك عَذْبٌ عَال
الصفحه ٢٩٥ : مُتَوَقَّعَا
مُتَصَوَّراً كَوْنُهُمْ بَعْدي. ومثله مسألةُ الكتابِ : مررتُ برجل مَعَه صَقْرٌ
صائداً (١) ، أيْ
الصفحه ٤٧٧ : بالهاءِ كَمَا يوقف مع الفتح ، فيقال : هَيْهَاه
هَيْهَاه ، فَبقاءُ التَّاءِ فِي الوقْفِ مَعَ السُّكُونِ
الصفحه ٣ : ..
جرت الفصاحة
والبلاغة على لسان العرب قبل الإسلام على سجيّتهم عفواً من غير تكلّف ، مع احتفاظ
قبائلهم
الصفحه ٥٧ : أَم غيرَ شاذّة ، فأصحابُ القياسِ
والتّقْعيد منهم يَقبلونَ القِراءاتِ التي تتّفق معَ قياسِهم وقواعدهم
الصفحه ٦٦ : ابن جنّي من ابن مجاهد
لقد تعقّب ابنُ
جنّي ابنَ مجاهد في عدّة مواضع من المحتسب ، مع اعترافه بفضله
الصفحه ٩٩ :
مع القُربِ فيه ما لا يَحسُنُ معَ البعد ، وأعتمد ذَلِك لقوةِ معناهُ بِتَعْرِيفهِ
والإخبار عنه بِأ
الصفحه ١١٥ : طولِ الكلام بقوله : (أمرَكُم) (٤) وعلى نحو من هذا يجوز أَنْ نقول قمْ إلى أخيك وأبو محمّد ، واذهب مع
الصفحه ١٢٥ : )
(١).
قال أبو الفتح
: أمَّا ترك صرفِ (عَبَاقِريَّ) فشاذٌّ في القياسِ ولا يستنكر شذوذُهُ في القياس ،
مع
الصفحه ١٢٩ : : هذه فإذا وصلوا قالوا هذي فلانة ، لأنَّ
الياءَ خفيَّةٌ فإذا سكتَّ عندها كان أخفى والكسرةُ مع اليا