الصفحه ٢٤٧ : : ٤ / ١٥٣ وشرح المفصل : ٦ / ٦٩.
(١) يروى (فبينا) فلا
خَرَمَ فيه ويروى (نطلبه) مكان (نرقبه) و (زناد) بالكسر
الصفحه ٣٠٠ : المفعولَ الثانِي فَجَعَلَهُ قَبْلَ الأوّلِ
، مِنْ حيثُ كَانَتْ القصائدُ هُنَا هِيَ الآخِذَةُ فِي المَعْنَى
الصفحه ٤٣٨ : ).
اُنظر : شرح الرضي على الكافية : ١ / ١٧٦.
(٣) مثال سيبويه : عمروٌ
لقيته وزيدٌ كلّمتُهُ إنْ حَمَلْتَ
الصفحه ٤٥٢ : : ١ / ٧٤ وشرح الأشموني : ١ / ١٩٦ و ٣ /
٩٦.
(٢) ما : زائدة.
(٣) المحتسب : ١ / ١٤٩
ـ ١٥٠.
(٤ ـ ٥) من
الصفحه ٤٧٧ : ، وقوله :
بَلْ جَوزِ تَيْهَاءَ كَظَهْرِ الحَجَفَتْ (٢)
لقلّةِ هَذَا
وكثرةِ الأول ، وكَذَلِكَ يَقِفُ
الصفحه ٦٨٦ : (ت / ٤٨٨ هـ) مطبعة
السعادة بمصر ، ١٣٧٢ هـ / ١٩٥٢ م.
١٠٥.
الجمع الصوتي الأوّل للقرآن الكريم. للدكتور لبيب
الصفحه ٤٥٥ : إبدَالُ الثَّانيةَ مِنَ الأُولَى لِمَا فِي الثَّانيةِ مِنَ
الإيضَاحِ الَّذِي لَيْسَ فِي الأولَى لاَِنَّ
الصفحه ٥٢٨ :
فَإنْ قُلْتَ :
فَهَلاَّ كَانَتِ الأُولَى هِيَ الَمحْذُوفَة مَنْ تُضَارِرْ كَمَا حُذِفَتْ
الأُولى
الصفحه ١٠٥ : استؤنفَ الكلامُ فَقيِلَ : (فِيهِ رِجَالٌ) وهذا أولَى من أَنْ يَحمِلَ الظرفُ وصفاً (لمسجد) لما
فيه من الفصل
الصفحه ٢٨٣ : مِنَ البَينِ
واشتفت
العَينُ مِنَ العَينِ
والبَينُ الأَولُ الوصلُ ، والثاني
الصفحه ٣٠٩ :
أيْ : مَضرُوبُهُ.
والآخر : أنْ تَكونَ الباءُ غَيرَ زائدة للتوكيدِ عَلَى الوجهِ
الأوَّلِ لَكنّهَا
الصفحه ٣٢٠ :
تَداخَلَتْ فِيَما بعدُ ، فجازَ وصْفُهَا وَلَيْسَ كَذَلِك النَّكِرَةُ ،
لأ نَّهَا فِي أَوَّلِ
الصفحه ٦٩٨ : ءات ، للدكتور أحمد مكي الأنصاري.
٢٥١.
مجلة المربد. تصدر عن جامعة
البصرة ، العدد الأول ، السنة الأولى
الصفحه ١١٨ : : (مَاأشرَكْنَا
وَلاَ آبَاؤُنَا)
(١) كان الأول من طريقِ
الإعرابِ أَمثلَ وَذَلِك أنَّ العوضَ ينبغي أَن يكونَ في شقّ
الصفحه ١١٩ : قبلَها ، فصارتْ
(لَكِنَّنَا) ثم التقت النونانِ متحرّكتينِ ، فَأُسْكِنَت الأُولى ، وأُدْغِمَتْ
في الثانيةِ