الصفحه ٢١ :
(قراءة السبعة) فكان
أوَّل مَنْ سَبَّعَ القراءات السبع (١)
وتوَّج بعمله جهود السَّلفِ. ونشطتْ حركة
الصفحه ٣٤٣ :
دمشق ، درس في القسم الأوَّل منها حياته وشعره وفي القسم الثاني جمع ديوانه
وحقّقه. انظر : الخصائص
الصفحه ٤٥٥ : إبدَالُ الثَّانيةَ مِنَ الأُولَى لِمَا فِي الثَّانيةِ مِنَ
الإيضَاحِ الَّذِي لَيْسَ فِي الأولَى لاَِنَّ
الصفحه ٤٩ :
الزمخشري في الخزانة : ٤ / ٤٢٣.
(٢) البحر المحيط : ٢
/ ٣٦٢.
(٣) هو أبو بكر بن
محمّد أبو عثمان المازني من
الصفحه ٢٦٠ :
مُشكِل إعراب القرآن : ٢ / ٤٩٩ وإملاء ما منَّ به الرَّحمن : ١٤٨ والبحر المحيط : ٦
/ ٤١٠.
(٤) البيت من
الصفحه ٢٦٩ : للزَّجَّاج : ٢ / ٣١٤ وإملاء ما منَّ به الرحمن : ٢ / ٢٥٩ والبيان
في غريب إعراب القرآن : ١ / ٣٣٦ والبحر المحيط
الصفحه ١٠٩ : .
__________________
(١) قراءة الجمهور. البحر
المحيط : ١ / ٧١.
(٢) ذكر من قرأ بهذه
القراءة قبل قليل.
(٣) قراءة أبي
الصفحه ١٧٩ : المغني : ١ / ٢٣١.
(٤) انظر : المحتسب :
١ / ٣٢٨ والبحر المحيط : ٥ / ٢٦٦.
(٥) من قوله تعالى من
سورة هود
الصفحه ٢٨٧ : .
(٢) المحتسب : ٢ /
٦٤.
(٣) من قوله تعالى من
سورة الكهف : ١٨ / ١٠٩ : (قُل
لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً
الصفحه ٣٨٧ : المكان
قَرَأَ عبدُ اللهِ بن مسلم بن يَسَار :
(مَجْمِعَ البَحْرَيْنِ) (٢)
قَالَ أَبو الفتح : المصدرُ مِن
الصفحه ٢٠٦ : عليهِ من البلاءِ في غد فَأَتِنِي (١) وهو كثير ، وَدَلَّ عليهِ أيضاً القراءةُ العامّةُ : أَي : فَتَرى
الصفحه ٦١٠ :
٣٠ ـ
(إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ مَن
الصفحه ١٠٠ : : وعليهِمُ. مكسورة الهاءِ مضمومة الميم من غير واو (٥).
وزادَ أبو الحسن
سعيد بن مُسْعِدَةَ الأخفش على ما
الصفحه ٢١٣ : قراءةُ الكافّةِ (١)
: (وَكَذلِكَ زَيَّنَ لِكَثِير مِنَ
المُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلاَدِهِمْ
الصفحه ٥٦ : صُدُورُهُمْ) (٦) على جوازِ وقوعِ الماضي حالاً وهو مجردٌ من (قَدْ) وقد وافقهم من البصريين
الأخفش (٧) ، وهو رأي