الصفحه ٥ : ، ومن بينها الحمل على القراءات
السبع ، وهو حملٌ باطل جزماً; لأنّ أوّل من جمع القراءات السبع هو ابن مجاهد
الصفحه ٤٢٣ :
…
__________________
الأوّل
منها : انَّها للشكِّ مصروفاً إلى الناظر لهم فهو لا يدري أَهم مئة
الصفحه ٤٥ : : ٥٩ والبيان والتبيين : ٢ / ٢١٩ والبحر
المحيط : ٧ / ٤٦.
(٥) من قوله تعالى من
سورة المائدة : ٥ / ٣٨
الصفحه ٦١٨ : ـ (وَالْبَحْرُ
يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُر مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ)
(وَبَحرٌ يُمِدُّهُ
الصفحه ٤٣٠ : الاَْرْضِ مِن شَجَرَة أَقْلاَمٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ
سَبْعَةُ أَبْحُر مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ
الصفحه ١١٢ : /
ب والبحر المحيط : ٥ / ٤١٩. وقال الفرّاء : ولعلّها من وهم القرّاءِ طبقة يحيى
فإنَّهُ قلَّ مَنْ سلم منهم من
الصفحه ٥١ : الشَّياطونَ) (١)»
(٢).
وقال الجاحظ (١٥٠
ـ ٢٥٥ هـ) : «وغلط الحسن في حرفين من القرآن مثل قوله : (ص وَالقُرآنَ
الصفحه ١٣١ :
يصطحبانِ ، أَو مثلَ اثنينِ يصطحبانِ وأَنْ يكونَ على الصّلةِ أَولى مِنْ أَنْ
يكونَ على الصّفةِ. فكأنَّ
الصفحه ٤٣٧ : ).
(٤) قال العكبري : (النَّصبُ
أَولَى مِنَ الرَّفعِ لاَِ نَّهُ معطوفٌ على اسم قَدْ عَمِلَ فيهِ الفعلُ وهو
الصفحه ١١٨ : : (مَاأشرَكْنَا
وَلاَ آبَاؤُنَا)
(١) كان الأول من طريقِ
الإعرابِ أَمثلَ وَذَلِك أنَّ العوضَ ينبغي أَن يكونَ في شقّ
الصفحه ٤٨٤ : (ثلاثونَ) و (أَربْعَونَ)
قَالُوا : عِشْرونَ ، فَكَسَرُوا أولَهُ. ومِنْهُ قَولُهُم : ثَلاَثُونَ
وأَرْبَعُونَ
الصفحه ١٢٣ : ، وأنْ يكون ذَمَّاً أَولى مِنْ أَنْ
يَكُون مَدْحاً ، أَلاَ تَرَى أَنَّ المَدحَ ليسَ في مَقَامِ ذكر
الصفحه ١٧ : ) الذي قال عنه أبو حاتِم السجستاني (٨) (ت / ٢٥٥ هـ) : إِنَّهُ أَوَّلُ مَنْ سمعَ بالبصرةِ
وجوهَ القراءاتِ
الصفحه ٣٠٠ : المفعولَ الثانِي فَجَعَلَهُ قَبْلَ الأوّلِ
، مِنْ حيثُ كَانَتْ القصائدُ هُنَا هِيَ الآخِذَةُ فِي المَعْنَى
الصفحه ٢٧ : الأول من وجوه
الاختلاف في القراءات الذي مرّ سابقاً.
وفي رواية
الفضيل بن يسار قال : «قلت لأبي عبد الله