الصفحه ٥٠٤ : كَي مِنْ حَيْثُ كَانَتْ لامُ كَي نائبَةً فِي أَكْثَرِ
الأمِرْ عَنْ أَنْ (٢)
، وهِي أَيضاً فِي جوابِ
الصفحه ٥١١ :
أَحَبُّ
إلَيَّ مِنْ لُبْسِ الشُّفُوفِ (٢)
فَكَأَ نَّها
قَالَتْ : لَلْبْسُ عَبَاءَة وأَنْ تَقَرَّ
الصفحه ٥٢٩ : هُنَا ضَعُفَتْ هذه القراءَةُ وإنْ كَانَ فِيها من
الاعتذارِ والاعتلالِ ما قَدَّمنا ذِكْرَهُ (١).
الشرط
الصفحه ٥٣٩ : حالاتِهِ أثبتَ في النفسِ من المعلّل بما يجوز أَن يعارض.
وَإِذَا رَاجَعْتَ نَظَرَكَ وَأَعْمَلْتَ فِكرَتَكَ
الصفحه ٥٤٤ : مِنْ أَشْرَاطِهَا وَأَحَدِ أَدِلَّة قُربِهَا ـ فَقَدْ تَوَكَّدَ
الأمرُ فِي قربِ وُقُوعِهَا وَذَلِكَ
الصفحه ٥٦٥ : جَمِيعَ مَا فِي القرآنِ من الأقْسَامِ إنَّمَا هُوَ
عَلَى حاضرِ الحالِ ، لا وعد الأقسام ، كَقَولِهِ سبحانه
الصفحه ٥٧١ : ) (٥) ، ثمّ استأنفَ منبّهاً فقال : (أَلا
الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُم
__________________
(١) من قوله تعالى
الصفحه ٥٧٤ : : ٢
/ ٢٢٨.
(٢) تقدَّمَ الشاهد
في : ص : ٥٧٣.
(٣) المحتسب : ٢ / ٢٠
ـ ٢١.
(٤) من قوله تعالى من
سورة
الصفحه ٥٧٧ :
أي : مِنْ
غَيرِ عَصْف ، وَهُوَ كَثيرٌ (١).
وروى
الـمُـفَضَّلُ عَنِ الأَعمش عن يحيى وإبراهيم
الصفحه ٥٩٨ : أُنزِلَ إِلَيك وَمَا أُنزِلَ مِن
قَبْلِك وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ
الصفحه ٦١٤ : وَلاَتُكَلِّمُونِ)
......
١٧٤
١٠٩ ـ (إِنَّهُ كَانَ
فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي)
(إِ نَّهُ
الصفحه ٧١٦ :
١ ـ بدل الاسم من
الاسم.............................................. ٤٤٩
٢ ـ بدل الفعل من
الفعل
الصفحه ١١ :
واحدٌ من الكتب التي تركها لنا أبو الفتح عثمان بن جِنِّي فقد ترك لنا كتباً
مهمَّةً ذكرها من ترجم له جاوز
الصفحه ٢٩ : ونسخَها على صورة واحدة
فَرَّقَ الحروفَ المختلفةُ في المصاحفِ لكي تحفظَها الأُمّة كَما نَزَلَتْ مِنْ
عِنْدِ
الصفحه ٤٣ : (٣) ، والروايات عن الأئمّةِ مِنْ أَهلِ البيتِ تَقولُ : (اقرؤوا كما يقرأ
الناس ، واقرؤوا كما عُلِّمتُم) (٤).
أما