الصفحه ٦٦ : ابن جنّي من ابن مجاهد
لقد تعقّب ابنُ
جنّي ابنَ مجاهد في عدّة مواضع من المحتسب ، مع اعترافه بفضله
الصفحه ٨٢ : حُرّ
مِنْ أبينَ كِرَامِ (٢)
وقال الآخر (٣) :
فَهْـوَ يُفَـدَّى بِالأبِيـنَ والخــالْ
الصفحه ٨٤ :
كلما كنت في أمر فدعوتني له أجبتك إليه ساعدتك عليه. فقوله : كلّما يؤيد ما نحن
عليه ومنه قولهم
الصفحه ٨٥ :
قُفزَانَها ودَرَاهِمَها
، ومنعتْ مِصرُ إِردبَها (١)
، أَي أرادبها ، ومنه قوله تعالى : (بَلْ
الصفحه ٩٧ : ، فأخرجَ اللفظَ مخرجَ التنكيرِ ، فقد
ترى كيف آلَ الكلامُ من لفظ التنكير إلى معنى التعريف ، وفيه مع ذلك لفظ
الصفحه ١٤٣ : جالسٌ متحدّثٌ ، كما جازَ
أَنْ يكونَ بدلاً مِنْ (لَهُمْ) فكذلك يجوزُ أَنْ يكونَ خبراً مَعَهُ آخر.
فَإنْ
الصفحه ١٦٨ :
اختيار الأفصح
والأعذر ولكن من وراءِ ذلك ما أَذكرُهُ (١).
(اعلْم أَنَّ
نكرةَ الجنسِ تفيد مفادَ
الصفحه ٢٢١ : النارِ التيِ لاَ علامةَ تأنيث فِيها أَمْثَل.
وأما مَا
رَوَيْنَاهُ مِنْ قولِ جِرَانِ العَوْد
الصفحه ٢٢٧ : وأَعرب ، وهذا ضد ما ذكرته من جعلهم إِيَّاهُ رَبَّ
الجملة ومبتدأها في قَوْلِهِم : زيدٌ ضربته.
قِيلَ
الصفحه ٢٣٣ : عيناك مِنَ الشوقِ والأَسَفِ اغتماضاً مثل اغتماض ليلة رَمِد العين (٢).
وَكَذَلِك : (وَنُزِلَ
الملائِكةُ
الصفحه ٢٣٥ : للفعلِ الواحد
فاعلانِ قائمانِ مقامَهُ إلاَّ على وجه الإشراك (٣).
٦ ـ البناء للمفعول
من صور بناء الفعل
الصفحه ٢٦٦ : اسمه (وَاخْتَارَ
مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً) (٦) أي : من قَومِهِ ، وَقولِه :
أَمرتُك
الصفحه ٢٧٧ :
مِن قُبُلِهِ. فَلَمّا حَذَفَ المضافَ إليه ـ أعني الهاءَ وهي مرادَه ـ صار
المضاف غاية نفسه بعد ما
الصفحه ٢٧٩ :
الظَّرفيةِ ، وَقَدْ استقصينا القولَ عَلَى ذَلِك فِي كتابِنَا الخصائص (١) ، وغيرِهِ من مصنّفاتِنَا ، وينبغي
الصفحه ٢٨١ : أَسْفَارِنَا) (٢) رَفَعَ الباءَ على الخبر وَفَتَحَ الباءَ مِن (بَعَّدَ)
والعينَ وَنَصَبَ النَّونَ مِن (بَينَ