الصفحه ٢٧٨ : وَحَشرُ الناسِ ضحىً فِي
يومِ الزّينَةِ (٢).
وَأَمّا مَن
رَفَعَ فَقَالَ : (يَومُ الزِّينَةِ) فَإنَّ
الصفحه ٢٩٢ : أضْعَافِ
ذَلك لَجَازَ (٥) وَحَسُنَ ، كَمَا لَك أنْ تَأتِي للمبتدأ مِنَ
الأخبَارِ بِمَا شِئتَ كَقْولِك
الصفحه ٢٩٧ : المَعْنَى لاَ عَلَى اللفظ ، وَذَلِك أنَّ اللفْظَ استفَهامٌ والحالُ
ضَرْبٌ مِنَ الخَبَرِ ، والاستفهام والخبر
الصفحه ٣١٧ :
الضَّمِيرَ مِنْ بَعدُ فَفَيهِ حَذْفَانِ مُتَتَالِيانِ شيئاً عَلَى شيء وَهَذا
أَرفْقُ والنَّفْسُ بهِ أَبْسَأُ
الصفحه ٣٣٢ : يَا أُمَّ خَالِدِ (٣)
حَذَفَ النونَ
مِنْ الذين تخفيفاً لِطُولِ الاسمِ ، فَأَما الإِضافة
الصفحه ٣٣٨ : للزجّاج :
١ / ٦٧ ومشكل إعراب القرآن : ١ / ٨٣.
(١) المحتسب : ١ / ٦٣
و ٢ / ٣٢٤.
(٢) من قوله تعالى من
الصفحه ٣٤٢ :
بِزيادَتِهَا فِي قَوْلِهِ : (عَلَى مَنْ يَتَّكِل) ، إنَّما يريد : إنْ
لَمْ يَجِدْ من يتّكل عليهِ
الصفحه ٣٧٣ : قَالَ مِن بَعْدُ (سَيَكْفُرُونَ) فَهُنَاك إذاً
وَقْفَانِ : أحدهما (عِزّاً) ، الآخر (كلاً) مِنْ
حيثُ
الصفحه ٣٧٦ : المَاضِي والمُضَارِعِ واسمَ الفاعِلِ والمصدرَ يجري كُلَّ واحد
مِنْهَا مجرى صاحبهِ. حَتَّى كَأ نَّهُ هو
الصفحه ٣٧٧ : ، مكسورةَ الطَّاءِ.
قال أَبو الفتح
: مَعْنَى نُبْطِشْ أَيْ : نُسَلِّط عَلَيْهِمْ مَنْ يَبطِشُ بِهِم
الصفحه ٤٠٤ :
تقديرُهُ يحفظونَهُ
مِنْ أَمرِ اللهِ ، أَيْ : بأمرِ اللهِ (١)
، ويُستَدَلُّ على إرادةِ الباءِ هُنا
الصفحه ٤٦٨ : عَلَى
الحَرَكَةِ الَّتِي كَانَتْ لَهُ فِي حالِ الظرفيّةِ ، كَمَا أَنَّ فَتْحَةَ لامِ
رَجُل من قولِكَ
الصفحه ٤٨٣ :
أَصُولَ أَوضَاعِهِم ، ومَأ لُوفَ لُغَاتِهِم فَاسكنَ مَنْ كَانَ يُحَرَّكُ
وحرَّكَ مَنْ كَانَ يُسكن
الصفحه ٤٨٥ :
هَكَذَا بِغَيْرِ هاءِ مَخْتَصّ بالتأْنِيثِ. ولَمَّا جمعوا في هذه
الأَعداد ـ من عشرين إلَى
الصفحه ٤٩٢ : أَبْصَار أَهل الأْفُق ، وإِنْ شِئْتَ قُلْتَ :
تُبْرِقُهُ ، أَيْ : تَأَتِي بالبَرق
مِنْهُ.
وأَمَّا