الصفحه ٩٨ : فإذا بالباب واحدٌ من هذا الجنس ، وَإذا كانَ كذلك جازَ هنا الرفع في (مُكاء
وتصدية) جوازاً قريباً حَتَّى
الصفحه ١٠١ :
المضمر الهاء ثمّ
زيدت عليها الميم ، علامة لتجاوز الواحد من غير اختصاص بالجمع ، ألا ترى الميم
الصفحه ١٢٥ :
الممنوع من الصرف
قرأَ النبيُّ
صلّى الله عليه وآله وعثمانُ ونصرُ بن علي والجَحدَري وأبو الجلْد
الصفحه ١٣٢ :
فأمَّا ما أنشدَنَا أبو علي عن الكسائي
من قول الشاعر :
أخُو
الذِّئبِ يعوي والغُرابُ وَمَن
الصفحه ١٣٥ :
أيَّامِ
يَنسونَ ما عواقِبُها (٣)
أَي : ينسونَ
الذي هو عواقبها وحذفُ الضمير من هنا ضعيفٌ (٤) لأَ
الصفحه ١٧٦ : قبلها
من ذلك قراءة :
(إِذا مُتْنَا وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً إِنَّا) (٥) على الخبر كلاهما بلا استفهام
الصفحه ١٨٩ : ليسَ من الأفعالِ التي يجوز
تعليقها إنَّما تلك ما كانَ من الأفعالِ داخلاً على المبتدأِ وخبرهِ
الصفحه ٢٠٧ : يَكْشِفُ عَنْ ساقِهِ؟ قال :
كَشَفَتْ
لَكُمْ عَنْ سَاقِهَا
وَبَدَا مِنَ
الشِّرِ
الصفحه ٢١٠ : : (وَأَخْذٌ مِنْ مَكان قَرِيب) (٦) منصوبة الأَلِف منونة.
قال أبو الفتح
: لَك في رفعهِ ضربان :
إِن شئتَ
الصفحه ٢٢٣ : تعالى : (لاَ تَأْتِيْنَا
السَّاعَةُ) لأَنَّ الَمخُوفَ منها إنَّما هو عِقَابُها ، والمأمُولُ ثوابُها
الصفحه ٢٤٨ : الفعلُ الناصبُ (سُورَةً) مِنْ غِيرِ
لَفْظِ الفعلِ بَعْدَهَا ، لَكِنَّهُ على معنى التخصيص ، أَي : اقرَؤوا
الصفحه ٢٤٩ : استَحَقَّ
بِهَا الحَمْدَ ، وأَفردَ ذلك في الجملةِ التي هي (جَعَلَ) بِمَا فيها من الضمير ،
فكانَ أَذْهَبَ في
الصفحه ٢٥٥ : قولِهِ تعالى :
(وَوَجَدَ مِنْ دُوُنِهمُ امْرَأَتَينِ
تَذُودَانِ) (٤) أَي : تذودانِ إبلهما.
وَلَوْ
الصفحه ٢٥٦ : أَطْرَفَ
قولِهِ : رخيم الحواشي ، أَي : لا تنتشر حواشيه فتهرأُ فِيهِ ، ولاَ يضِيقُ عَمَّا
يُحتاجُ مِنْ
الصفحه ٢٥٧ : : (وَأُوُتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيء)
(٥).
أَي : شَيْئاً.
وأَنْشَدَ أَبُو عليّ للحطيئة :
مُنَعَّمَةٌ
تَصُونُ