الصفحه ٤٧٩ : (١)
ومِنْهُ قَوْلُهُمْ فِي الضَّجَرِ : أُفٌّ
فِيمَنْ ضَمَّ ونَوّنَ ، ويُؤنُسُكَ باسْتعْمَالِهِم مِنْ هَذَا
الصفحه ٤٩٥ : ءَ التَّأنِيث وجَعَلَ هَاءَ الضميرِ
كالعوضِ مِنْهَا. هَذَا عِندِي أَحْسَنُ مِمَّا ذَهَبَ إليهِ الفرّاءُ فِي
الصفحه ٥٢١ : والعينِ.
__________________
(١) المحتسب : ١ / ٣١٣
ـ ٣١٤.
(٢) من قوله تعالى من
سورة النور : ٢٤ / ٢٢
الصفحه ٥٢٥ : عَلَيْهَا ، كالعوضِ
منها ، لا سيما وهيَ خفيفةٌ ، إِلاَّ أَنَّهُ شَبَّهَ الفتحةَ بالكسرةِ المحذوفةِ
في نحو
الصفحه ٥٤٨ : .
قَرَأَتُ عَلَى
أَبِي عَليّ في نوادرِ أَبي زيد :
مِن أَيِّ
يَوْميَّ مِنَ المَوْتِ أَفِرْ
الصفحه ٥٥١ :
...... (١)
وَقَالَ رؤبَة :
سَوَّى
مَسَاحِيهِنَّ تقطيطَ الحُقَقْ
تَفْليلُ مَا
قارعْنَ من سُمْرِ
الصفحه ٥٥٣ :
وَقولُ أَبِي
العَبَّاسِ : إنَّها مِنْ أَحْسَنِ الضَّرُوَراتِ (١).
روى أَيوبَ
عَنْ يَحْيَى عن
الصفحه ٥٩٤ : )
......
١٩٠ ، ١٩٢ ، ٣١٠
١٨٩ ـ (وَلَكِنَّ الْبِرَّ
مَنِ اتَّقَى)
......
٣٤٥
الصفحه ٦٠٧ : ـ (لَهُ مُعَقِّبَاتٌ
مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ
الصفحه ٦١٥ : لِّتَبـْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهْهُّنَّ فَإِنَّ اللهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ
الصفحه ٤٧ :
فسحاً بخلاف القرّاء
، لكنْ غرضُنا منه أنْ نُري وجهَ قوّةِ ما يسمّى الآن شاذًّا وأَ نّهُ ضاربٌ في
الصفحه ٧٣ :
المحتسب ليس موضوعاً على جميع القراءات الشاذّة عن قراءة السبعة ، انما الغرض منه
إبانة ما لطفتْ صنعتُهُ
الصفحه ٧٤ :
وبالحديث (١) والشعر (٢) والأمثال (٣) من غير إِسهاب ولا استطراد ، ويصرِّحُ أَنَّهُ يَكرهُ
الصفحه ٨٣ : : (بَيْنَ
أَخَوَيْكُمْ) (٢) لفظُها لفظُ التثنية ، ومعنَاها الجماعة ، أَيْ : كل اثنين فصاعداً من
المسلمين
الصفحه ٩٦ : رَضِينا منك يا ربَّنَا بِمَا يُقالُ لَهُ : صراط مستقيم ، ولسنا
نريد المبالغة في قول من قرأَ : (الصِّرَاطَ