الصفحه ٢٩٣ :
موضعَ قَدْ امتَنَعَتِ العربُ أَنْ تَسْتَعْمِلَ فيهِ الخَبَرَ ، والحالُ
ضَربٌ مِنَ الخَبر فلا يجوز
الصفحه ٢٩٥ :
قال أَبو الفتح
: أيْ : قَلَّ بنو عَمّي وَأَهْلي ، وَمَعْنَى قولهِ ـ واللهُ أَعلم ـ (مِنْ
وَرائي
الصفحه ٣٠٧ :
أعطيتُهُ مِنْ الدِّرْهَمِ ، لأنَّ هذَا مَعْنَاهُ بَعْضُهَا ، وَلَيْسَ
يريدُ أنَّ الدرْهَمَ بعضُ
الصفحه ٣١٨ : (١)
فَعَطَفَ
(طَيَّرَه) على (عليّ) وهو ظرفٌ (٢).
وَمِنْهُ
قَولُهُ تَعَالى : (وَمَا بِكُم مِّن
نِّعْمَة فَمِنَ
الصفحه ٣٥٨ :
وَهْوَ مَا جَاءَ مِنَ المصادِرِ عَلى فَعِيل ، نَحوَ : الحَوِيل (١)
وَالزَّويِلِ (٢)
والشَّخِيرِ
الصفحه ٣٦٣ :
عَلَى مَا فيهِ
مِنْ خلافِ أَبي بكر فيهِ وَقَدْ بِيّنّاهُ فِيَما مَضَى مِنْ هَذَا الكتابِ (١) وغيره
الصفحه ٣٨٠ : : كَأَ نَّهُ أَشْبَهَ بِجَرِيَانِ المَصْدَرِ على فعلِه لأنَّ عهدتُ عهداً
في العادة من عاهدتُ عَهْداً
الصفحه ٣٨٣ :
السلام) بلا سند في : مجمع البيان : ٦ / ١٥٨ بلفظ (وَرُوِيَ عن علي عليه السلام)
والظاهر أخذها من المحتسب
الصفحه ٣٨٩ : الفتحِ : أَمَّا (القَيَّام)
فَفَيْعَال من قَامَ يَقُومُ لأَنَّ اللهَ تَعالى هو القَيِّمُ على كلّ نفس
الصفحه ٣٩٢ : مِنْ أَجواز لَيْل غَاضِ (٢)
أَيْ مُغْض (٣) ، وقَالوا أَيْضا القحتِ الرّيحُ السَّحَابَ ، فهو
لاَقِحٌ
الصفحه ٣٩٤ :
وجَميعِ مَا في هَذَا الحرفِ إنَّمَا هُو مِنْ قَولِنَا : نَعَمْ ، وذَلِكَ
أَنَّ (نَعَمْ) مَحْبُوبةٌ
الصفحه ٤١٠ :
قَالَ فِيما بَعدُ : يَئِستُ مِنْ نَوالِكُمُ (١).
تفاوتُ أَحوالِ
الصفاتِ
قَرأ عبدُ الله
بنُ
الصفحه ٤٣٩ : فَرَسَانِ ورَجُلانِ ، بَلْ إِذا كَان اسمٌ قَدْ يَظْهَرُ
ضميرُهُ إذا جرى عَلَى غَيرِ مَنْ هُو لَهُ ثُمَّ
الصفحه ٤٤٣ : قَولُهُ : (فَهَل لَّنَا مِن
شُفَعَاء فَيَشْفَعُواْ
لَنَا) ، ثُمَّ قَالَ : (أَوْ نُرَدَّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ
الصفحه ٤٧٥ : مَسَاسِ) جَاءَ
عَلَى أَنَّهُ قَدْ استُعمِلَ منه في الأمر مساس فنفي عَلَى تصور الحِكايةِ
والقولِ وإنْ لَمْ