الصفحه ٧٦ :
المحتسب من ذخائر
النحو والصرف
كالحجّة للفارسي
كما يُعدُّ
كتابُ الحُجَّةِ مصدراً جليلاً من
الصفحه ٨٦ : ، لتداخل الجمعين عليه ، وتشابههما عنده ، ونحو منه
قولهم : مَسِيل فيمن أَخَذَهُ مِنَ السيل ، وعليهِ المعنى
الصفحه ١٠٧ :
مِنهم من يُسكَّن
الهاءَ المضمرةَ إذا وصلها (١)
فيقولُ : مررتُ بِهْ أمسِ ، وذكر أبو الحسن أنَّها
الصفحه ١١٠ : وادؤر وأُجوه ، إلاّ أَنَّ همز نحو (اشترأَوا
الضَّلالَةَ) من ضعيف ذلك (٢).
فأَنشأتَ
بعدَها واوا
الصفحه ١٢٢ : لام التعريف على الأعلام لغير المدح
قَرَأَ سعيد بن
جُبَير : (ثُم أَفِيضُوا مِن حَيثُ أَفَاضَ
الصفحه ١٢٧ : ينصرف
قرأ الحسن : (مَكَانا
سُوى) (٢) غير منوّن.
قال أَبو الفتح
: ترك صرفِ (سُوى) ههُنَا مُشْكِلٌ
الصفحه ١٣٠ : الْمُتَّقُونَ)
(٢) فهذا على مذهب
الجنسية كقولك : الرجل أفضل من المرأة ، وهو أَمثل مِنْ أنْ يُعتَقَد فيهِ حذفُ
الصفحه ١٦٥ : يعنِـهِ الإخبارُ عن ماءِ العينِ فيخبر عنه بأ
نَّهُ هذا الشيء الجاري من العين ، فلذلك اختار نصبَ الما
الصفحه ١٨٦ : لِدَلاَلةِ ما قبله عليه
، وهو قوله عرفت قرابتي ، كما أَنَّ قوله : (ما كانَ مُحَمَدٌ أَبَا أَحَد مِنْ
الصفحه ٢٢٨ :
تعالى : (وَخُلِقَ
الإنْسَانُ ضَعيفاً)
(١). هذا مع قَولِهِ : (خَلَقَ
الإنْسَانَ مِنْ عَلَق
الصفحه ٢٥٢ :
الرَّاءَ مِنْ عنتُر ، أَي : يَقُولونَ : يَا عَنْتَرُ ، وَكَذَلِك مَنْ فَتَحَ
الرَّاءَ وَهوَ يُريدُ : يَا
الصفحه ٢٥٣ :
اتَّسعَ عَنْهُم حذفُ
القولِ كقولهِ تَعالى : (يَدْخُلُونَ
عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَاب * سَلاَمٌ
الصفحه ٢٧١ : لَهُ وَجهاً أنا أَذكُرُهُ.
وَذَلِك أَنَّهُ
يُقال : أَجزأَنِي الشيءُ : كَفَانِي وَهَذا يُجزئني مِن
الصفحه ٢٨٠ : ) (٢).
قَالَ أَبو
الفتح : هذه لُغَةٌ فِي (أَيَّانَ) وَيَنبَغِي أَنْ يَكُونَ (أَيَّانَ) من لفظ أَي
، لاَ مِن
الصفحه ٢٩١ :
وَلَوْ
جَعَلْتَهُ حَالاً مِنَ الّذينَ كانَ العامل في الحال غير العامِل فِي صاحَبِها
وإنْ كَانَ