الصفحه ٣٤٧ : أَمِضيَ عَلَى ذَلِك وَلَمْ يُسْتَوحَشْ
مِنْهُ أَلاَ تَرىَ إلَى قَوْلِ اللهِ سُبْحَانَهُ : (فَقَبَضْتُ
الصفحه ٣٦٩ : ـ أَقوى مَعْنَىً مِنْ وَسَطْنَهُ مُخَفَّفَا لِمَا مَعَ
التَّشْدِيدِ مِنْ معنى التكثيِرِ وَالتَّكْرِيرِ
الصفحه ٤١٥ : ) (٣) بِنَصبِ اللاّم.
قال أَبو الفتح
: نصبه على أَنّه توكيد لـ (هُنَّ) مِنْ قولهِ : (آتيتَهُنَّ) وهو راجعٌ إلى
الصفحه ٤٣٣ : الأغلالُ في أعناقهم ، ويَسحَبُون السَّلاسِلَ ، فعطفَ الجملةَ
من الفعل والفاعل على التي من المبتدأِ والخبر
الصفحه ٤٨٢ :
عُومِلاَ فِي مَواضَعَ معاملتِهِ ما حكاهُ أبو عمرو الشيباني من قَولِهِم
في حَضْرَمَوت : حَضْرَمُوتْ
الصفحه ٤٩٤ : الاستْفَهَامِ
عَنْ الأعلام نَحو قَولِهِم : فِيمَنْ قَالَ : مَرَرْتُ بزيد : مَنْ زيد؟ فالجرُّ
حكايةٌ لجرِّ
الصفحه ٥٣٣ : ) (١) وَغَيرِ ذَلِكَ مِنَ الآي القَاطِعَة بإتيانِهَا؟ قِيلَ
: لفظ الشَّكِّ مِنَ اللهِ (سبحانَه) ، وَمَعْنَاهُ
الصفحه ٥٣٤ :
عَجْزٌ عَنْهُ ، أَو وُنِيٌّ وَفتورٌ دونَهُ. فَإذَا ذكر أَنَّ ذَلِكَ
عَادَتُهُ ، وَمَظَنَةٌ مِنهُ
الصفحه ٥٥٤ :
: معنى قول ابن مجاهد : أَنَّهُ قَرَأَهُ عَلَى سكونِ الياءِ مِنْ (يُحْيِيْ)
عَلَى لغةِ مَنْ قَالَ
الصفحه ٥٩٣ :
١٠٦ ـ
(مَا نَنسَخْ مِنْ آيَة أَوْ نُنْسِهَا
نَأْتِ بِخَيْر مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا
الصفحه ٥٩٥ : اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَن
يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ
الصفحه ٦٠٦ : دَرَاهِمَ مَعدُوَدَة وَكَانُوا فِيْهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ)
......
٣٠٨
٢٣
الصفحه ١٠ : الفتح بن جنِّي : هذا رجلٌ لا يعرفُ قدرَهُ كثيرٌ من الناسِ ، ويقولُ
: ابنُ جنّي أَعرفُ بشعري مِنّي. وإذا
الصفحه ١٢ :
وأكثرها من الشّعر وقليل من الحديث النبوي الشريف وهو ينسِبُ بعضَ الشِّعر
إِلى أصحابه ولا يَنسِبُ
الصفحه ٣٥ : مَنْ رَأْى
تقديمَهُ على القراءِ مِنْ هؤلاءِ السبعة ، فقد ارتضوهم جميعاً ومعنى ذلك انهم
ارتضوا اجتهاده