الصفحه ١١٧ :
الزيدَين الثوبين
اكسُونانِّهِمَا هما أمثلُ من قولك : الزيدينِ اكسونانِّهِمَا لأَنَّ (نانِّهماهما
الصفحه ١٤٧ :
قرأَ الأَعمش : (وهذا بعلي شيخ) (١).
قال أبو الفتح
: الرفعُ في (شيخ) من أربَعةِ أوجه : أَحدُها
الصفحه ١٥٠ : خَلَقَ) (٣) خفيفة الميم.
قال أَبو الفتح
: (مَنْ) هنا خبر (٤) بمنزلةِ الذي ، وليست باستفهام (٥) كقرا
الصفحه ١٥٩ :
وَمِثلهُ قَولُهُم : البُرُّ الكُرُّ (١)
بستّين (٢).
أَي الكُرُّ مِنْهُ.
وفي قَولهِ
تعالى : (إنَّ
الصفحه ٢١٤ :
قال أَبو الفتح : ليسَ ينبغي أنْ يطلقَ
على شيء لهُ وجهٌ من العربية قائم ـ وإِنْ كانَ غيرهُ أَقوى
الصفحه ٢٣٩ :
قَبْلَ أنْ
نَدْخُلَ في المنْصُوبَاتِ نَودُّ أنْ نَذْكُرَ أَنَّ مِنَ المنصوباتِ خبرَ كانَ
واسمَ
الصفحه ٢٤٦ : ، والحَرَكَةُ غيرُ مرئية قِيلَ : هذا غور آخر
ليسَ مِنَ القراءةِ في شيء إلاَّ أَنَّك تَرَاهُمْ يتقلبون والمعنى
الصفحه ٣١١ :
اللاّم
قَرَأَ ابنُ
عباس وَسعيد بن جُبَير : (مِنْ بَعْدِ إكْرَاهِهِنَّ لَهُنَّ غَفُورٌ رَحيْمٌ
الصفحه ٣٣٧ :
وَقَرَأَ
عِكْرِمَةُ وابنُ أَبي عبلة وأبو حَيْوةَ : (بِدَعاً مِّنْ الرُّسُلِ) (١).
قَالَ أَبُو
الصفحه ٣٨١ : حَذْفِ الزِّيَادَةِ كقوله :
عَمْركِ
اللهَ سَاعةً حدّثينَا
ودَعِينَا
مَنْ قَولِ
الصفحه ٣٩١ :
مُنَقَّرِ. وعِلَّةُ هَذَا هُو مَا تَعلم من وقوع المصدر دالاًّ على الجنس وإذا
أَفْضَتْ بِك الحالُ إلى عمومِ
الصفحه ٤٠٩ :
وجُزءُ الشيءِ لا يُعطَفُ عَلَى مَا مَضَى مِنهُ. فَإنْ قُلتَ : فَقَدْ
أَقولُ : مَرَرْتُ بِرَجل قامَ
الصفحه ٤١٧ : يمنعُ من
توَهُّمِهِ معَ الياءِ مجروراً ، أي : يؤمنونُ بِمَا أُنزِلَ إليكَ
وَبِالْمُقِيْمِيْنَ الصَّلاةَ
الصفحه ٤٥١ :
عَلَى ما
جَنَتْ فِيهم يَدَا الحَدَثَانِ (٢)
فَأَبْدَلَ
تُلاقُوا جياداً مِنْ قَوْلِهِ
الصفحه ٤٧٠ : :
١ ـ مِنْهُم
مَنْ جَعَلَهَا كَلَمَةً واحِدَةً ، فَقَالَ : (ويْكَأَ نَّهُ) ، فَلَمْ يَقِفْ
عَلَى (ويْ