الصفحه ٥٤٣ :
لاَِنَّ فيه خروجاً من كسرِ إِلى ضَمّ ، وهو في (يَذَرْهُم) خُرُوجٌ مِنْ
فَتْح إلَى ضَمّ
الصفحه ٥٥٦ :
حذف اللاّم من
(فَعَل) المعتل الآخر تخفيفاً
قَرَأَ
الحَسَنُ فيَِما رَواهُ عَنْهُ قَتادَة
الصفحه ٥٩٢ : )
٢٢٧
٣٥ ـ (وَقُلْنَا يا آدَمُ
اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً
الصفحه ٥٩٦ :
١٤٤ ـ
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن
قَبْلِك مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْك
الصفحه ٤٤ :
٣ ـ هناك من يُحرِّم قراءة حمزة وهو من
القراء السبعة (١)
ومعلوم أنَّ ابنَ جنِّي يرى
أَنَّ الذي
الصفحه ١٥٨ : وجه سادس ، وهو أَنّ أَصْلَهُ
ائتي مكاناً أَجدر بِأَن تقيلي فيهِ مِنْ غيرهِ ، كما تقول : مررتُ برجل
الصفحه ٢٩٤ :
والآخر : أَنْ يكونَ حالاً من (مَا) على مذهب أَبي الحسن في
إِجازَتِهِ تقديم الحالِ على العامل فيها
الصفحه ٣٦٨ :
هُوَ مِنْ بابِ قَولِ اللهِ سبحانَهُ : (لَقَدْ ظَلَمَك
بِسُؤَالِ نَعْجَتِك إِلَى نِعَاجِهِ)
(٢) أيْ
الصفحه ٤٠٦ : .
قيلَ : اجتراؤهم على ذلكَ ، ومجاهرتُهُم
بِهِ ، واعتقادهم إيَّاهُ وانطواؤهم عليهِ فِعلَ مَنْ شاهدَهُ
الصفحه ٤٣٤ : أَنَّ الّذي عليه الجماعة أَسبق وهو النصبُ ، ألاَ تَرَى
أَنَّ مَعْنَاهُ يَدخِل مَنْ يَشَاءُ فِي
الصفحه ٥١٣ : الَّذي هُوَ
التَذْكِيرُ مِنَ المُسَبِّبِ الذي هُوَ
الانْتِهَاءُ على مَا قَدَّمْنَاهُ مِنْ إقَامَتِهِم
الصفحه ٩٣ : إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ رُسُلٌ) (١) وكذلك هي في مصحف ابن مسعود.
قال أبو الفتح
: هذه
الصفحه ١٠٢ :
واحتملَ الضَّمَّةَ قبلها دليلاً عليها.
لكن من قال : (عليهُمِي)
بهاء مضمومة وياء بعد الميم ففيه
الصفحه ١٢٩ :
، ولو كان ثنائيًّا لَمَا جازَ تحقيرُهُ كما لا تحقر (ما) و (مَنْ) لِذَلِك. فَأمَّا
الياءُ اللاّحقةُ بعدَ
الصفحه ١٨٨ :
عليهِ (١).
التعليق والالغاء
قرأ الحسن : (إنَّ
رَبَّك هو أَعلمُ مَنْ يُضِلُّ عن سبيلهِ