الصفحه ٤٥٤ :
يَكتُبُونَ) (١) بِإِسكانِ اللاَّم (٢).
٣ ـ بدل الظاهر من الضمير
قَرَأَ الحَسَن والثقفي
الصفحه ٢٧٦ :
ضَرَبَها ، ثم تُدخِلُ إنَّ فَتَنصِبُ الاسمَ ، وَبقِيَ الخبرُ على تركيبهِ
الّذي كان عليه من كونِهِ
الصفحه ٥٣٧ :
بالتخفيف.
قَالَ أَبو
الفتح : (أَلاَ) افتتاحُ كلام ، و (مَنْ) هُنَا شرطٌ ، وَجَوابُهُ
الصفحه ١٠٦ : الهاءُ على ضمّتِها تنبيهاً على أَنَّ الهمزَ ياءٌ في
الحُكمِ ، وَأَنَّ ما عرضَ فيه مِنَ البدلِ لَمْ يكُن
الصفحه ٢٦٨ :
قال أَبو الفتح
: لاَ يَجُوزُ أَن تَكُونَ (مَن) فِي مَوضِعِ جرٍّ (١) بإِضافة (أَعلَمُ) إِليها ، لا
الصفحه ٩٥ :
ويؤكّده أَيضا قولُهُ تعالى : (وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِك مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا
الصفحه ١٢٠ :
فالمبتدأُ (الله) والخبرُ
(رَبّي) والجملةُ خبر عن (هُوَ) ، و (هُوَ) ومابعدَهُ من الجملةِ خبر عن
الصفحه ٢٧٤ :
وَقَرَأَ :
(مِن كُلِّ جَانِب دَحُوراً) (١) السُّلِمَي ، قَالَ أَبو الفتح : في فتح هذه الدَّال
الصفحه ٢٨٥ : ء بن السائب وابن يَسار : (إلاَّ من ظَلَمَ) (٢) بفتح الظاء واللاّم.
قال أبو الفتح
: ظَلَمَ وَظُلِمَ
الصفحه ٣١٣ : يَارَجُلُ (١)
وَذَلِك أَنَّ الحَالَ ضَرْبٌ مِنَ
الخَبَرِ.
وَأَمَّا (مِنْ)
فِي قولِهِ تَعَالَى
الصفحه ٥٧ : أَوّلَوا هذهِ القراءةَ لأِ نَّهم يمنعون مجيءَ الفعلِ الماضي حالاً وهو
مجرّدٌ مِنْ (قَدْ) (٢).
٧ ـ جَوَّز
الصفحه ٢٨٤ :
حَكى صاحبُ
الكتابِ (١) وأبو زَيد ذَلِك عَنهُم : جِئتُ مِنْ مَعِهِم ، أَي :
مِنْ عِنْدِهِم ، فَكَأَ
الصفحه ٢٩٨ : عَلَى
العَرشِ) (٣) اتصال الحالِ بِمَا قَبْلَهَا ويكونُ هُنَاك عائدٌ
مِنْهَا إلى صَاحِبِهَا وَهوَ اللهُ
الصفحه ٣٦٢ :
المِثَالُ فِي المَصْدَر من غير أَن تصحبه ياء الإضافة فهو بان يأتي معها أجدر
(١).
وَقَرَأَ أَبو
الصفحه ٥١٠ : الجماعةِ فَقالَ : (ويتوبُ
اللهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ)
فَهْوَ اسئناف ، وَذَلِكَ أَنَّ قَوْلَهُ : (قَاتِلُوهُمْ