الصفحه ٣١٧ : تَعالَى تَفْسِيرَ العِبْرَة ، فَقَالَ
: (تَسقِيكُم) هي ، أوْ (نُسْقِيكُمْ) نَحْنُ (مِمَّا فِي بطونِها
الصفحه ٦٦ : التفسيرُ اللغويُّ (٩) والتوجيهُ الإعرابيُّ من المسائل النحويَّةِ (١٠) أو الصرفيَّةِ (١١) ، وابنُ جِنِّي في
الصفحه ٨٥ :
: هذه القراءَة عذر في القراءة المجتمع عليها. وتفسير للغرض فيها وهي قوله (عَلَى
بَعْضِ الاْعْجَمِينَ
الصفحه ٤٩٨ : هَذَا ونَحوهُ فِي كتَابِنَا
الخصائص (٣).
النسب
قالَ ابن رومي
: حدّثني أحمد بن موسى ، وحَدَّثَني
الصفحه ٤٠٨ : وَاحِد مِّنْهُمَا مِاْئَةَ جَلْدَة) لاَِ نَّهُ تفسيرٌ ولاَ يكونَ وصَفاً لـ (الزَّانِيَةَ وَالزَّانِيَ
الصفحه ٨ :
شكر
عندما يُنشرُ
كتابٌ في بلد ما ويكونُ المؤلِّفُ أو الُمحَقِّقُ أو المُشرِفُ على نشرِهِ في بلد
الصفحه ٢٠٧ : وهَذَا مَثَلٌ ، أَي : تأخُذُ في أَعْراضِها ثُمَّ شُبِّهَتْ
بِمَنْ أرادَ أمراً وَتَأهَّبَ لَهُ كَيْفَ
الصفحه ٢١٦ : : فلانٌ لَغوبٌ (٢) جاءتهُ كتابي فاحتقرهَا.
قالَ : فقلتُ
لَهُ : أَتقول : جاءَتْهُ كِتابي؟
فقالَ
الصفحه ٣ : اختار الله عزّوجلّ خاتم رسله
(صلى الله عليه وآله) منهم ، وأوحى إليه الكتاب العزيز بلغتهم ، حتّى آمنوا به
الصفحه ٢٨٤ : القراءة على تقديرِ : (دُونِ اللهِ) اسماً هُنا لاَ ظرفاً لأَنَّ
الإِضَافة تسلبُهُ معنى الظرفيَّة التي فيه
الصفحه ٣٢ : (٣).
وقال ابن جني
وَهوَ يصفُ كتابَهُ في الشواذِّ : «هوَ أثبتُ في النفسِ من كثير مِنَ الشواذِّ
المحكيةِ
الصفحه ٦٩٧ :
٢٢٩.
الكامل في التاريخ. لعز الدين أبي
الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد
الصفحه ٥١٤ : ) (٢) بِفَتحِ اللاّم وتشديد الميم ، آتيناكم بِأَلف قبلَ الكافِ.
قال أَبو الفتح
: في هذه القراءة إغراب
الصفحه ٢١٢ : الفِعْل لَهُ لترفعه به.
وَنَحوه ما
أَنْشَدَهُ صَاحبُ الكتابِ (١) مِنْ قولِ الشاعرِ :
لِيُبْك
الصفحه ١٤٢ : قوله : نَزَلَ عليك الكتابُ
فيُجعَلُ خبراً عنه كقولك : اللهُ سبحانَهُ ، وجَلَّ ثناؤهُ ، وتقدَّسَتْ