الصفحه ٢٢٩ : المنزل فيهِ.
وَمِثْلُهُ في
المعنى قولُ اللهِ سبحانه : (وَخُلِقَ الإنْسَانُ
ضَعِيفاً)
(٧) وَنَحْنُ
الصفحه ٤٥ : القارئ كأَنْ تكونَ فيه غفلةٌ أَو سهو
، وفرق بين القراءة والعربية. وربما كانتِ القراءة الشاذة عندَ بعضِ
الصفحه ٢٦٢ :
واحد.
وحذفُ الواحِدِ أَسهلُ من حذفِ الاثنين
، لأ نَّهُ كلَّمَا قَلَّ الحذفُ كَانَ أَمثَلَ مِن
الصفحه ٤٧٧ : دَليلٌ عَلَى أَنَّهَا
تَاءٌ ، وإِذَا كَانَتْ تاءً فهيَ للجَمَاعَةِ ، وهْو أَمْثَل مِنْ أَنْ يعتقد
فيها
الصفحه ٤٥٤ : . قال الله : (وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَاد بِظُلْم
نُذِقْهُ مِنْ عَذَاب
الصفحه ١٣٨ : الكتاب ياءُ معديكرب ياء دردبيس (٢).
(٣)
لام التعريف
دخول لام التعريف على الجملة
نقل أبو الفتح
الصفحه ٤٣٣ : والسَّلاسِلَ يَسْحَبُونَ لَكانَ أمْثَلَ قَليلاً ، مِنْ قِبَل
أَنَّ قَولهُ : فِي أَعناقهم الأغلال يُشبِهُ في
الصفحه ١١٧ :
الزيدَين الثوبين
اكسُونانِّهِمَا هما أمثلُ من قولك : الزيدينِ اكسونانِّهِمَا لأَنَّ (نانِّهماهما
الصفحه ٣٧٥ : أنَّهُ يردُّها في هَذَا الوقتِ البتةَ. وإنَّما يُريدُ
أَنَّه يردُّها مقدارَ نصفِ النَّهَارِ كَانَ ابتدا
الصفحه ٣٦١ :
فَقَالَ
قِياسُهُ مَذْهَبُ أَبي بكر فيِ الوَضُوءِ أَن يَكُونَ هَذَا عَلَى أَنَّه أَرادَ
رَجُلٌ
الصفحه ١٤١ :
لاَ ضميرَ في قولِهِ : (نَزَلَ عليك الكتابُ) يعودُ على اسم الله تعالى؟ فعلى هذا
ينبغي أنْ تكون جملة
الصفحه ٢٢٣ : : سَمِعْتُ رَجُلاً مِنَ اليمنِ يقولُ فُلان
لَغُوب ، جاءَتْهُ كِتابي فاحتقرَهَا.
فقلتُ لَهُ : أتقولُ
: جا
الصفحه ١٧ :
فِيهِ كتبٌ اعتمدَتْ
في الاحتجاجِ مؤلّفات جَمَعتِ القراءاتِ منها كتاب القراءة ليحيى بن يَعْمَر
الصفحه ١٤ : الكتاب بين أيدي
القرّاء أرجو أن أكونَ قد قَدَّمتُ شيئاً أخدم فيه لُغةَ القرآنِ الكريم واللهُ
مِن ورا
الصفحه ١٦٧ : التفسير
وتكون الجملة بعده تفسيراً له وخبراً كقولك كانَ زيدٌ قائمٌ أَي كان الحديث والشأن
زيدٌ قائمٌ