الصفحه ٤٦٧ :
الفَتْحِ : فِي هَذِهِ القراءةِ دَليلٌ عَلَى أَنَّ قَولِهِ : (عَلَيْكُمْ) مِنْ (كِتَابَ
اللهِ عَلَيكُمْ) في
الصفحه ١١٨ : : (مَاأشرَكْنَا
وَلاَ آبَاؤُنَا)
(١) كان الأول من طريقِ
الإعرابِ أَمثلَ وَذَلِك أنَّ العوضَ ينبغي أَن يكونَ في شقّ
الصفحه ١٥٥ : : مررتُ بهند يضربُ زيدٌ ، أَي : يَضْرِبُها زَيْدٌ ، فَحَذَفَ عائِدَ
الحالِ ، وهو في الصفة أمثلُ ، لِشَبهِ
الصفحه ٢٢٨ : .
وَفِيهِ شَاهدٌ
وَتفْسيرٌ لِقَوْلِ سيبويه في الفاعلِ والمفعولِ : وإنْ كانَا جميعاً
الصفحه ٤٦٨ :
، وكَذَلِكَ قَولُهُ تَعَالى : (كَتَبَ اللهُ عَلَيْكُم) و (كِتَابَ
اللهِ عَلَيْكُم) (٢) (عَلَيْكُم) فِي
الصفحه ٢٢ :
الاحتجاج للقراءات الشاذّة.
ولا يسعنا أَن
نذكر هنا أَمثلةً من الاحتجاج للقراءات في هذه المؤلّفات ، إِنّما
الصفحه ٧٥ : على أبي علي من إبهام وغموض واستطراد ، واستعان به في المسائل
والأصول والتفسير اللغوي. أحسن الله لهما
الصفحه ٥٩٥ : )
(يُضَارُّ)
٥٧١
٢٨٤ ـ (وَإِن تُبْدُواْ
مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ
الصفحه ١٨٢ : كتابِ الله.
فإذا كانَ كذلك
بطل رفعُ (كلّ) لما ذكرناه ووَجَبَ أَنْ يكونَ نصباً على لغة من نصبَ مع
الصفحه ١٠ : وكان يكثر من
الاستشهاد به في مصنّفاتِهِ.
كانت منزلةُ
أَبي الفتح من أَبي علي الفارسي منزلةَ سيبويه
الصفحه ١١٣ :
أرادَ (فِيّ) ثم أشبع الكسرةَ للإطلاق
وأنشاءَ ياء نحو : منزلي وحوملي (١)
وروينَا عنه
أيضاً
الصفحه ١٠٥ : عن سيبويه الذي قال في
الكتاب : ٢ / ٢٩٤ : «وأهل الحجاز يقولون : (فَخَسَفْنَا بِهُو وَبِدَارِ هُو الأرض)».
الصفحه ٥٩٦ : )
(التي أرْضَعْنَكُم)
١٢٩ ، ١٣٠
٢٤ ـ (كِتَابَ اللَّهِ
عَلَيْكُمْ)
(كَتَبَ اللهُ
الصفحه ٥٠٩ : وَإنَّما بابه الشعر لا القرآن.
وَمِنْ أَبياتِ
الكِتَابِ :
سَأَتْرُكُ
مَنْزِلي لِبَني تَمِيم
الصفحه ٤٦٠ : :
إنَّ النعامَةَ في القُرىَ. ويُضْرَبُ لِلَّذِي لا غِناء عِندَهُ ويتكلّمُ ، فيقالُ
لَهُ :