الصفحه ٤١٩ :
مَكَانَ
الْبَيْتِ)
(١) وأُذِنَ. فَأمَّا
قَولُهُ عَلَى هَذَا : (يَأْتُوك رِجَالاً) فَإنّهُ انجزمَ
الصفحه ٤٤٤ : وَمَا بَطَنَ) (٣) أيْ مَا حَرَّمَ إِلاَّ الفَواحِشَ ، وعَليهِ بيتُ الفرزدق :
أنا
الدَّافِعُ
الصفحه ٤٥٢ : (٧)
__________________
(١) البيت لذي
الرِّمَّة وَلَمْ يَكُنْ أبو الفتح متأكِّداً من نسبته إلى كُثير لِذَلِكَ احترزَ
بقولهِ : فيما
الصفحه ٤٧٨ : .
ومِمَّا
نُوِّنَ وهو مَبنيّ عَلَى الضمِّ قَولُهُ :
__________________
(١) البيتُ لِسَعْد
بن مالك بن
الصفحه ٤٨٦ : ذَكَرهُ زُهَيْر ـ يعني هذا البيت
فقلتُ لَهُ هَلْ تَعْرِفْ رَكَكا؟ فَقَالَ : قَدْ كَانَ هُنَا ماءٌ يُسَمَّى
الصفحه ٥١١ : عَيْنِي ، أَيْ : لإِنْ أَلْبَسُ
عَبَاءَةً وَتَقَرَّ عَيْنِي أَحَبُ إلَيَّ مِنْ كَذَا ، وَعَليْهِ بَيْتُ
الصفحه ٥٢٣ : ، وَعَلَيْهِ بيتُ امرئ القيس :
فَقُلْتُ
لَهُ صَوّبْ وَلاَ تُجْهِدَنَّهُ
فَيُذْرِكَ
مِنْ
الصفحه ٥٣٠ : وَمِثْلُهُ بَيتُ الكِتَاب :
__________________
جوازَ ذَلِكَ في
الاختيار ، قَالَ : والصحيحُ الحُكْمُ
الصفحه ٥٥٩ : (٢)
إلاّ أَنَّهُمْ قَدْ استعملوا مضارِعَه
فَقَالُوا : يَدَعَ ، وَيُروى بيتُ الفرزدق :
وَعَضُّ
زَمان
الصفحه ٥٦٠ :
كثرة الاستعمال شذوذاً. ربما قصد ـ لقلّة استعماله ـ.
(٤) قد كثر الحديث
حول إعرابِ بيتِ الفرزدق هذا
الصفحه ٥٦٧ : وشرح الكافية : ٢ / ٢٧٣ والبحر المحيط : ٧ / ١١ والجنى الداني : ١٠٠ والمغني
: ١ / ٧ و ١٥.
(١) البيت
الصفحه ٥٦٨ :
__________________
(١) تقدَّمَ الشاهد
في : ص : ٥٦٧.
(٢) البيت مطلع إحدى
هاشميات الكميت بن زيد الأسدي. الهاشميات : ٣٦ والكامل في
الصفحه ٥٩٣ : اضْطَرَّهُ)
١٠٧ ، ٢٠٠
١٢٧ ـ (وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ
الصفحه ٥ : في تلفّظ كلمات الله عزّوجلّ في كتابه المبجّل ، وقد
حكم أهل البيت (عليهم السلام) بكذب تلك الأخبار
الصفحه ٨ : أُنَوِّهَ بكرمِ السيد الجواد الشهرستاني الذي تبنّى نَشْرَ الكتابِ في
مؤسَّسةِ آل البيت (عليهم السلام) لإحيا