الصفحه ٤٧١ :
يَشَاءُ. و (ويْ) مُنفَصِلَةٌ مِنْ (كَأَنَّ) وعَلَيْهِ بيتُ الكِتَاب :
ويْ كَأَنْ مَنْ
الصفحه ٥٠٩ : .
__________________
(١) من قوله تعالى من
سورة النساء : ٤ / ١٠٠ : (وَمَن
يَخْرُجْ مِن بَيْـتِهِ مُهَاجِراً إِلَى اللهِ
الصفحه ٥٣٩ :
المَوتُ. وَمِثْلُهُ بيتُ الكتابِ :
مَنْ يفعلِ
الحسناتِ اللهُ يَشْكُرُهَا
والشَّرُّ
الصفحه ٦١٣ : )
......
٤٥٤
٢٦ ـ (وَإِذْ بَوَّأْ نَا
لاِِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لاَّ تُشْرِك بِي شَيْئاً
الصفحه ٦ : في زمان أهل البيت (عليهم السلام) مجزية بحمد الله ، لا من جهة
تواترها ، بل من جهة رخصة أهل البيت
الصفحه ٨٤ : الجنسيَّةِ ، فقولُهُم : منعتِ العراقُ قَفِيزَها (٥) ودرهمها ، أي
__________________
(١) البيت للفرزدق
الصفحه ١٠٢ : (٣)
__________________
(١) الحقو : الكشح
وقيل معقد الإزار. لسان العرب : ١٨ / ٢٠٦.
(٢) في هذا البيت كما
لا يخفى ميمٌ مضمومة وثانية
الصفحه ١٠٧ : لغة لأَزد السَّراة (٢)
وأنشد هو وغيره :
فظلّت لدى
البيتِ العتيقِ أخيله
ومِطْواي
الصفحه ١١٣ :
استشهد بقول امرئ القيس ـ الكتاب : ٢ / ٢٩٨.
(٢) البيت للنابغة
الذبياني يمدح عمرو بن الحارث. انظر : ديوان
الصفحه ١٦٧ : (٣).
د ـ جواز جعل اسم كان نكرةً
رُويَ عن عاصم أَنَّهُ
قرأَ : (وَمَا كانَ صلاتَهُمْ عِنْدَ البيتِ) نَصباً
الصفحه ١٦٨ : كَأَ نَّهُ قالَ : وَما كانَ صلاتَهم عندَ البيتِ إلاَّ المُكَاءُ
والتَّصديةُ ، أَي : إِلاَّ هذا الجنس من
الصفحه ١٨١ : ، وكلتاهما جارة (٣). فإذا جازَ الجمع بين الجارَّتين
__________________
(١) عجز البيت
الصفحه ١٨٢ :
أَحقُّ أنْ يُتَّبَعَ ، هذا بيتٌ لم يعرفْهُ أَصحابُنا ولا رووه ، والقياس من بعدُ
على نهاية المجِّ لَهُ
الصفحه ١٨٣ : المحيط : ٥ / ١٢٧.
(٤) البيت عجزه في
الديوان :
أنْ لَيْسَ يَدفَع عن
ذِي الحيلةِ الحيلُ
انظر
الصفحه ١٨٦ :
__________________
وَلَكِن رَّسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ
النَّبِيِّينَ).
(١) البيت للفرزدق ، ويروى
(ولكن زنجيٌّ) على أن يكون