الصفحه ٣٤١ : ذكرَ هذا في كتابه التمَّام.
ولِزيادةِ التفصيلِ في الحديثِ يُرْجَع إلى : الكتاب : ١ / ٣٣ والمقتضب
الصفحه ٣٦٦ : الطَّبري في
جامع البيان : ٢١ / ١٢٧ في ذيل الحديث : ٢١٥٢٤ عن أبي معاوية وابنِ نمير كلاهما ;
عن الأعمش ، عن
الصفحه ٣٨٣ : : مقيماً نازلاً فيهم. ينظر في : جامع البيان : ٢١ / ١٤ ،
ومعاني القرآن للنحاس : ٥ / ٢٣٥ / ٣٧ ، وغريب الحديث
الصفحه ٤١٤ : وإقامةِ الصفةِ مقامَهُ ، أَيْ : بسورة كلام
مثلِهِ أو حديث مثلِهِ أو ذكر مثلِهِ ، وقد ذَكرنَا حذفَ الموصوف
الصفحه ٤١٩ : ءً (٥) فَيَؤولُ الحديثُ إِلى أَنّهُ كَأ نّهُ قَالَ : ولَو تَرَى إذْ فَزِعُوا
فَأُخِذُوا ، هذا إذا كَانَتْ فيه فَا
الصفحه ٤٧٥ : اسم (أَتَضَجَّر) وقَدْ
ذَكَرْنَا فِي (أُفٌّ) طرفاً صَالِحاً مِنْ هَذَا الحَديثِ (٣) ، ومَنْ كَسَرَ
الصفحه ٤٨٦ : إلى الحديث
عن (خمسون) في بيت النوادر.
(٣) المحتسب : ١ / ٨٥
ـ ٨٧.
(٤) من قوله تعالى من
سورة المدثّر
الصفحه ٥٠٨ : الزَّجاجي فصلاً خاصّاً للحديث عن اللاّم في هذه الآية. اللاَّمات : ١٧٩.
(٣) انظر : الكتاب : ١
/ ٤٠٧
الصفحه ٥٣٠ : استشهد :
١ ـ بالحديث الشريف : مَنْ يَقمْ
لَيْلَةَ القدر غُفِرَ لَهُ.
٢ ـ وقول عائشة : إنَّ أَبَا بكر
الصفحه ٥٣٨ : ) (٣).
قَالَ أَبو
الفتح : دُخولُ الفاءِ إنَّمَا هُوَ لِمَا ضُمّنَه الحَدِيثُ مِنْ مَعْنَى الشرطِ
وَذَلِك
الصفحه ٥٥٢ : تَلْهُو ببعضِ حَدِيثِهَا
رَفَعْنَ
وَأَنْزَلْنَ القَطِينَ المُوَلَّدَا (١)
وَقَالَ
الصفحه ٥٦٠ :
كثرة الاستعمال شذوذاً. ربما قصد ـ لقلّة استعماله ـ.
(٤) قد كثر الحديث
حول إعرابِ بيتِ الفرزدق هذا
الصفحه ٥٧٥ : ) ، ويُفهم من
لسان حديث الإمام الباقر
عليه السلام وجود من لم يرَ وجوب الطواف بسببِ الفَهْمِ الخَاطِئ لتلكَ
الصفحه ٥٧٦ : ، والدر
المنثور : ٢ / ٨٧ ، و ٩٢ ، ولهذا جاء حديث الإمام الباقر عليه السلام مُوَضّحاً
أنَّ الذي يُستعمل
الصفحه ٦٣٨ :
معتزم
أبي
رجز
قصي بن كلاب
١٢١
من حديث
شرابي
خفيف