الصفحه ٧٠٣ :
الشريف الرضي ، قم ، ١٣٩٢
هـ / ١٩٧٢ م.
٢٩٨.
من أسرار القرآن. بحث الإستاذ
علي النجدي ناصف ، في
الصفحه ٧٠ : كتبُهُ ، يقول : «وهذه الأبيات قد شرحها
أبو علي رحمه اللهُ! في البغداديات فلا وجه لإعادة ذلك هنا
الصفحه ٩٧ : ، فأخرجَ اللفظَ مخرجَ التنكيرِ ، فقد
ترى كيف آلَ الكلامُ من لفظ التنكير إلى معنى التعريف ، وفيه مع ذلك لفظ
الصفحه ١٤٣ : قلتَ : إذا
كان لهم سلمٌ لا حربٌ لهم فما فيه من الفائدة؟ قيلَ : قد يكونُ الشيءُ لك لكن على
خلاج (١) وبعد
الصفحه ١٥٠ : : ٢٤٧ والإنصاف : ١ / ٤٧ وشرح
المفصل لابن يعيش : ٣ / ١٠١ وطُوالةُ : بئرٌ لبني مُرَّةَ وغطفانَ في ديار
الصفحه ١٨٤ :
ما أَقوله : زيدٌ منطلقٌ وَعَلى أَنَّ هذا مع ما ذكرناه جائز في العربية لكنَّ
فيهِ خلافاً لتقدير قرا
الصفحه ١٩٠ : في كذَا؟ لَكِنَّهُ لَمّا دَخَلَه معنى اجذبك
إلى كذا وأدعوك إليه ، قال : (هَلْ لَك إِلى أَنْ
تَزَكَّى
الصفحه ٢١٠ : مُّجْرِمِينَ) (٣)؟ فقالوا في الجواب : بَلْ صَدَّنَا مَكَرُّ الليلِ
والنَّهارِ ، أَي : كُرُورُهُما (٤).
والآخر
الصفحه ٢٦١ : (٢) ......
......
لَيسَ عِندَنَا
عَلى زِيَادَةِ الباءِ ، وإنَّمَا هُوَ عَلى شَرِبَت فِي هَذا الموضِعِ ماءً ، فَمحذُوفُ
الصفحه ٢٧٢ : حُذِفَ حرفُ الجرِّ.
فصارَ
نُجزِئُهُ جهنَّمَ ، أَيّ : نُطعمُهُ جَهَنَّمَ ، كَمَا حُذِفَ الحرفُ في قولِهِ
الصفحه ٣٢٠ : تَمْتَنِعْ
شرح ابن عقيل : ٢ / ٤٣٢.
(٣) وَيُقَالُ
أَيْضاً كتيبةٌ خصيفةٌ لِمَا فيها مِنْ صدإ الحَديد
الصفحه ٣٨٢ : أَيْضاً :
وأَهْلَكَنِي لَكُم فِي كُلِّ يوم
تَعَوّجُكُمْ عَلَيَّ وأَسْتَقِيمُ
الصفحه ٤٧١ : يَكُنْ لَهُ نَشَبٌ
يُحـ
ـبَبْ ومَن يَفَتِقرْ يَعْشْ عَيْشَ
ضُرِّ (١)
ومما جاء فيه
الصفحه ٥١٤ : / ٢٧.
(٤) انظر هذه الأوجه
في : معاني الحروف : ١٣٢ والأُزهية : ٢٠٦ وشرح المفصل : ٨ / ١٠٩ ورصف المباني
الصفحه ٥٦٨ : الشيعة : ٩ / ٣٥ وشرح الهاشميات : ٣٩ والنبي وآله (عليهم
السلام) في الشعر العربي : ٤٧.
(٣) سورة الشعرا