الصفحه ٢٨٣ : كَادَتِ الشَّمسُ تَغْرُبُ (١)
والمراد فيه
وأمسِ ، إلاَّ أَنَّهُ أدْخَلَ اللاَّمَ عليه فَعَرّفَهُ
الصفحه ٢٩٨ : الرحمن : ١ / ٢٧٦.
(٦) يجيز الأخفش
زيادةَ الفاءِ في خبر المبتدأِ. انظر : المحتسب : ١ / ٢٣٥ وشرح الكافية
الصفحه ٣٠٨ :
رِئْمانَ أَنف إذَا ما ضُنّ بِاللَّبَنِ
(١)
أَلْحَقَ
البَاءَ فِي بهِ لَمَّا كَانَ تُعُطِي فِي
الصفحه ٣٤٢ : وشرح التصريح : ٢ / ١٦ والدرر اللوامع : ٢ / ١٥.
(٢) نقل هذه العبارة
عن ابنِ جِنِّي ابنُ هشام في المغني
الصفحه ٣٤٤ :
الشهرين اللَّذِينَ يتبعهما في اللَّبثِ نصفُ ثَالِثهما وصحتِ الإضافةُ
فيهمَا هذا القدر من الوصلة
الصفحه ١١٩ : (هُنَّ) أوْ مِنْ (بَنَاتِي) والعامِلُ فيهِ معنى الإشارةِ ، كقولِك : هذا
زيدٌ هُوَ قائماً أوْ جالِساً أَوْ
الصفحه ١٢٠ : (إنا) والعائد
عليه من الجملة بعده الياء في (رَبّي) كقولِك : أنا قائم غلامي.
فَإن قُلْتَ : فما
العائد
الصفحه ٣٤٣ :
وَجَاءَ
عَنهُمْ حَذْفُ الاسمِ ومعه حذف العطف ، وذلك ، قَوْلَهمْ : فِي مَا رَوَينَاه عَن
أَبِي
الصفحه ٣٧١ : وشرح المفصل : ٢ / ٥٩ وخزانة الأدب : ١ / ٢٢٣.
(٢) تقدّم الشاهد في
: ص : ٣٧٠.
(٣) تقدّم الشاهد في
الصفحه ٤٢٢ : ذلك في
أسماءِ الزمان؟ وينضاف إلى ذَلِكَ إفسادُ المعنى وذَلِكَ أَنَّهُ يصير كأ نَّهُ
قال : وأرسلناهُ
الصفحه ٤٤٨ :
فيهِ مَسؤولٌ عَنْهُ ، وذَلِكَ كَقَولِ عَلقَمةَ بن عَبدَةَ :
هَلْ مَا
عَلِمْتَ ومَا
الصفحه ٤٦٩ :
مُحَيْصن وابنُ أَبِي إسْحَاق وأَبو الأسود وعيسى الثقفي.
قَالَ أَبُو الفَتْحِ : فِيها لُغاتٌ
الصفحه ٥٢٨ : ، والثانيةُ في موضعِ
اللاّمِ المحذوفةِ ، نحوَ لا تُرام.
فإن قِيلَ : فكانَ يجبُ على هذا (لا
تُضارِ) لاَِنَّ
الصفحه ٥٨٦ : القارئ كأن تكون فيه غفلة أَو سهو (٦) أَو وهـم (٧).
٤ ـ كانت الثقة
متبادلةً بين التلاميذِ والشيوخ وكانت
الصفحه ٦٧٦ :
٧ ـ فهرس المـصادر والمراجـع
أ ـ المصادر
والمراجع المخطوطة
١.
الاستشهاد في النحو العربي. رسالة