الصفحه ٤٤٦ :
والمفتوحُ لا يُسَكَّنُ استخفافاً ، وأ نَّـمَـا ذَلِك فِي المَضْمُومِ
والمَكْسُورِ نَحو كَرْمُ زيد
الصفحه ٤٧٦ : كَسَرَ كَتَبَها بالتاءِ لاَِ نَّها
جَمَاعةٌ ، والكَسْرُ فِي الجماعة بمنزلة الفتحة في الواحد كما أَنَّ
الصفحه ١١٨ : : (مَاأشرَكْنَا
وَلاَ آبَاؤُنَا)
(١) كان الأول من طريقِ
الإعرابِ أَمثلَ وَذَلِك أنَّ العوضَ ينبغي أَن يكونَ في شقّ
الصفحه ٥٣٩ :
مُعَلَّلاً.
أَلاَ تَرَاهُ
قَدْ يَقولُ لَهُ : اذكْر لِي علَة الأخذِ لاَِرَى فيه رأيي فتوقّفَ عَنِ
الصفحه ٥٤٨ :
٢ ـ الخفيفة
قَرَأَ الحَسَن
: (أَلْقياً فِي جَهَنَّم) (١) بالنُّون الخفيفة.
قَالَ أَبو
الفتح
الصفحه ٥٠ : إبراهيم أنّهُ
خفض (الأرحامَ) ، قال : هو كقولهم : بالله والرحم وفيه قبحٌ لأنّ العربَ لا تَردُّ
مخفوضاً على
الصفحه ١٥٧ : فمنهما
أموتُ وأُخرى أبتغي العيشَ أكدَحُ (٢)
أَي فمنهما
تارةٌ أموتُ فيها ، فحذفَ
الصفحه ١٧٨ :
وبين (١)
إِنِ التي للنفي بمنزلة ما (٢)
في قوله (سبحانه) : (إِنِ الكافِرُونَ إلاَّ في غُرور
الصفحه ٣٠٩ : كَالَّتِي فِي قَولِك : هَذا الثوبُ
بمائِة دِرْهَم ، وَهَذَا العَبْدُ بِأَ لْفِ دِرهَم ، أَيْ : هَذَا بِهَذَا
الصفحه ٤٣٩ :
اللفْظِ جَرَى مَجْرَى مَا لاَ ضَمِيرَ فِيهِ فَقِيلَ فِي تَثْنِيَتهِ :
قَائمانِ كَمَا قِيلَ
الصفحه ٤٦٠ : ءِ مِنْ حيثُ كان (هؤلاءِ)
مِنْ أسماءِ الإِشارةِ.
وهو جائز أَنْ
يكونَ وصفاً لأيّ في نحو قولِهِ
الصفحه ٥٥٥ :
(حِيرِي) وَهِيَ فِي موضعِ نَصْب.
وَفِيهِ
عِنْدِي شيءٌ لَمْ يَذْكُرُه أَبو عَليّ وَلاَ غيرُهُ
الصفحه ٦٧٧ :
٩.
ديوان أبي طالب. دار الكتب
المصرية ، برقم ٣٨ ش.
١٠.
شرح التسهيل. لمحمد بن عبد
الله بن مالك
الصفحه ٦٩٥ :
٢٠٨.
الفائق في غريب الحديث. لجار الله
محمود بن عمر الزمخشري ، مطبعة عيسى البابي الحلبي ، القاهرة
الصفحه ١٦٤ : والمحتسب : ٢ / ١١٦ وشرح المفصل : ٧ / ٩٦.
(٣) المحصور بين
القوسين سنذكره في مبحث إلاّ ، ص : ٢٨٦