الصفحه ٥٥١ : .
(٣) وأجازه أَبو حاتم
السجستاني في الاختيار وقال : إنَّهُ لغةٌ فصيحةٌ وَقَالَ في حاشية الصَّبْانِي
على شرح
الصفحه ٦٨٦ :
١٠٤.
جذوة المقتبس في ذكر ولاة الأَندَلُس. لأبي عبد الله محمد بن فتوح بن عبد الله الحميدي
الصفحه ٢٩٧ : :
هَلْ رَأَيْتَ الذئبَ قَط؟ جُمْلَةٌ استفهاميِّةُ ، إلاَّ أنَّها فِي مَوْضِعِ وصف
(الضيح) حَمْلاً عَلى
الصفحه ٣٥١ : ) إذا فِي صلةِ الجزاءِ ، والجزاءُ مرفوعٌ بالابتداءِ وخبره
محذوفْ أيْ : فعليِه جزاءٌ مثلما قتل ، أو
الصفحه ٥٧ : وبغية الوعاة : ٢ / ٥٣ وشذرات
الذهب : ٥ / ٣٣٩.
(٤) شرح التسهيل : ١٣٤.
(٥) مختصر في شواذ
القرآن : ١٤٧
الصفحه ١٦٢ : (٨).
__________________
(١) يشهد بذلك قول
أبي حيان في البحر المحيط : ٤ / ١٩٤.
ينظر الذي ذكر في : ص : ١٦١.
(٢) المحتسب : ١ / ٢٢٤
الصفحه ١٧٥ : :
إِنّ
مَحَلاًّ وَإِنَّ مُرْتَحَلاً
وَإِنَّ في
السَفْر إِذْ مَضَى مَهَلا
الصفحه ٢٠٧ : وهَذَا مَثَلٌ ، أَي : تأخُذُ في أَعْراضِها ثُمَّ شُبِّهَتْ
بِمَنْ أرادَ أمراً وَتَأهَّبَ لَهُ كَيْفَ
الصفحه ٢٥٢ : أَبو الفتح
: الَّذي في هاتين القراءتين خطابهم بقوله سبحانه : لا خوفٌ عَلَيْهِم وَلاَ هُمْ
يَحْزَنونَ
الصفحه ٢٣٦ :
مجاهد! فَلَقَدْ كانَ كَبيراً في موضِعِهِ ، مُسَلّماً فيما لم يَمْهَر بهِ
الصفحه ٤٥٨ : :
يَا دَارَ
مَيَةَ بالعَليَاءِ ......
...... (٢)
قَولُه : (بالعلياءِ)
فِي موضعِ
الصفحه ١٨٦ : : ٢ / ١٨٢ ومجالس ثعلب : ١٢٧ والمنصف : ٣ / ١٢٩ والمقرب : ١ / ١٠٨ وشرح
المفصل : ٨ وهمع الهوامع : ١ / ٣٦
الصفحه ٤٥٢ : : ١ / ٧٤ وشرح الأشموني : ١ / ١٩٦ و ٣ /
٩٦.
(٢) ما : زائدة.
(٣) المحتسب : ١ / ١٤٩
ـ ١٥٠.
(٤ ـ ٥) من
الصفحه ٤٢٤ : برأي أكثر
البصريين في المسألة. ينظر في : المقتضب : ٣ / ٣٠٤ ، والكافية شرح الرضي : ٢ / ٣٤٣
والبحر المحيط
الصفحه ٩٤ : النكرةَ لاحتقارها ، وإنَّما تندُب بأشهر أسماءِ
المندوبِ ، ليكونَ ذلك عُذراً لَهَا في اختلاطها وتفجّعها