الصفحه ٥١٩ :
__________________
ومنهم : الزَّمخشري
وابنُ يعيش وابنُ مالك وابنُ هشام والسّيُوطي. ينظر في : معاني القرآن للفراء : ١
/ ٤٦٩
الصفحه ١١٤ : محذوف أي : أَيَحَسَبون أَنَّ ما
نَمِدَّهم بهِ من مال وبنينَ نُسَارِعُ لَهم بهِ في الخيراتِ أو نسرع لهم
الصفحه ٥٣٠ : وَمِثْلُهُ بَيتُ الكِتَاب :
__________________
جوازَ ذَلِكَ في
الاختيار ، قَالَ : والصحيحُ الحُكْمُ
الصفحه ٢٤٩ : ) (٤) وهو كثير في القرآن والشعر (٥).
النصب على المدح
قَرَأَ
الضَّحَّاك : (الحَمدُ لِلَّهِ فَطَرَ
الصفحه ٥٠٤ :
الْعَتِيقِ) (١)
وإنّمَا أُسْكِنَتْ تَخْفِيفاً لِثِقَلِ الكَسْرَةِ فِيهَا ، وفرقوا بينها وبين
لام
الصفحه ٣٩٥ : أفعل مُحْتَجًّا بهذِه
القراءة. انظر : شرح التسهيل : ١٣٤.
(٥) قال في المصباح
المنير : ١٩٩ أخْيَر
الصفحه ١٠٢ : نظر ، وذلك أَنَّهُ كَرِهَ ضمَّةَ الهاءِ
وضَمَّةَ الميم ووقوع الواو من بعد ذلك كما كُرِهَ في الاسم
الصفحه ١٣١ :
تأت منكنَّ) (١)
بالتاء.
قال أبو الفتح
: هذا حمل على المعنى ، كأَنَّ (مَنْ) هُنا امرأة في المعنى
الصفحه ١٦٨ : معرفتهِ ، أَلا ترى أَنَّك تقولُ : خرجت فإذا أَسدٌ في
الباب فتجد معناه معنى قولك : خرجتُ فَإِذا الأسد
الصفحه ٣٠٠ : لَهُمَا
جَميعاً فيهِ ضميراً. وَلَوْ كَانَتْ الآية (فأتتْ بهِ قَوْمَهَا تَحمِلهُ إليهِم)
، لَجَاز أَنْ
الصفحه ٣١٠ : ء التاء لتوكيد الصفة فهذه تفيد مبالغة في الوصف كما يفيدها ما
هو كياء النسب نحو أحمريّ ودواريّ. انظر : شرح
الصفحه ٨٤ : وشرح الشواهد
للعيني : ٢ / ٢٥٢.
(٥) القفيز : مكيال
كان يكال به قديماً ويختلف مقدارُهُ في البلاد ويعادل
الصفحه ٢٠٩ : بِها أَهْلُهَا
أَخْوَالَها
فِيهَا وأَعْمَامَها (٣)
فَقَدْ عُلِمَ أَنَّهَا
إِذَا
الصفحه ٢١٧ : أَبو
جعفر (٢) ومُعاذ بن
الحارث : (إِنْ كَانَتْ إلاَّ صَيْحَةٌ وَاحِدَةٌ) (٣).
قالَ أَبو
الفتحِ : في
الصفحه ٢٤٧ : : ٤ / ١٥٣ وشرح المفصل : ٦ / ٦٩.
(١) يروى (فبينا) فلا
خَرَمَ فيه ويروى (نطلبه) مكان (نرقبه) و (زناد) بالكسر