الصفحه ١٨٣ : ) (٢)
مخفّفة من أَنّ (٣)
بمنزلة قول الأعشى :
في فتيةِ كسيوفِ
الهندِ قَدْ عَلِمُوا
أَنْ
الصفحه ٤٩٧ : مجهولٌ لا
أصلَ له ، لاَِنّ اللهَ تَعَالى يقول : (وهُمْ فِي
الغَرَفَاتِ آمِنُونَ)
(٢) وَلاَ يجوز أَنْ
الصفحه ٢١٢ :
رَفِعِ اسم آخر على أَنَّهُ هو الفاعلُ في المعنَى لأَ نَّك إذا تَصَرَّفْتَ
بالفعلِ نحو إسنادِك إيَّاهُ إلى
الصفحه ٣١٦ : : (حيناً تُمسونَ) (٥) قال أبو الفتحِ : أَرادَ حيناً تمسون فيهِ ، فحذَفَ (فيه) تخفيفاً.
هَذا مذهبُ
صاحبِ
الصفحه ٤٧٩ : (١)
ومِنْهُ قَوْلُهُمْ فِي الضَّجَرِ : أُفٌّ
فِيمَنْ ضَمَّ ونَوّنَ ، ويُؤنُسُكَ باسْتعْمَالِهِم مِنْ هَذَا
الصفحه ٥٦٧ : غَيرِ مَدّ (٣).
قَالَ أَبو
الفتح : هذا مِمَّا لاَ بُدَّ فِيهِ أَنْ يكونَ تقديرُهُ : (أَأَنذَرْتَهُمْ
الصفحه ٥٧١ : أَضْعفُ اللغتين ، أَعْنِي
إثبات الألف فِي (مَا) الاستفهامية إذا دَخَلَ عَلَيْهَا حرف جَرّ.
وَرَوَيْنَا
الصفحه ١٥٢ : المحيط : ٢ / ١٤٧ و ٣ / ١٥٧ ـ
١٥٩ وشرح ابن عقيل : ٢ / ٢٤٠ وهمع الهوامع : ٢ / ١٣٩ والمجيد في إعراب القرآن
الصفحه ١٦٩ : بينَ النحاةِ لكنَّ الخلافَ
في بعض أخوات كان. وعلى العموم فقد قسَّمَ النُّحَاةُ هذهِ النواسخَ على ثلاثةِ
الصفحه ٣٠٧ : لأَ نَّهُ فِي معنى مَكَرَ بِهَا ، وَمَا أَكْثَرَ هَذَا النَحُو
في هَذهِ اللغة! وَقَدْ ذَكْرنَاهُ
الصفحه ٤٤٤ : .
قِيلَ :
الكلاُم مَحْمُولٌ عَلَى مَعْنَاهُ ، وذَلِك فِي قَولِهِم : (أَنَحْنُ
صَدَدْنَاكُمْ عَنِ الْهُدَى
الصفحه ٦٩٦ :
٢١٩.
فيض القدير شرح الجامع الصغير. لزين الدين محمد بن عبد الرؤوف المناوي (٩٥٢ ـ ١٠٣١ هـ) ، تحقيق
الصفحه ٦٨٨ : بيروت ، ١٩٩٥ م.
١٢٨.
ديوان أبي تمام حبيب بن أوس الطائي (ت / ٢٣٢ هـ). شرح الدكتور شاهين عطية ، ط١
الصفحه ٢١٦ :
البعض (١)
سَيَّارة في المعنى.
وحكى الأصمعي ،
عن أبي عمرو ، قال : سمعتُ رَجُلاً مِنَ اليمنِ يقولُ
الصفحه ٤٧٧ : ءِ ، وذَلِكَ أَنَّهَا لَو
كَانَتْ هاءً كهاءِ عَلْقَاة وسُـمَـانَاة (١)
للزمَ في الوقفِ عَلَيْهَا أَنْ يلفظ