الصفحه ١٠٣ : اللفظ ، وهو ينويها في الوقف.
ووجهٌ ثالثٌ : أَنْ
يكونَ على لغةِ مَن قالَ عليهُمِ بكسر الميم من غير يا
الصفحه ٤٢١ : وَيَزِيدُونَ) (٢) هكذا هي ، لَيْسَ فيها (أو). (٣)
قَالَ أَبُو
الفتح : فَإنْ قُلتَ : فَقَدْ تَقُولُ : لقيتُ
الصفحه ٤٥٦ :
٥ ـ بدل الاشتمال
قَوْلُهُ
تَعَالَى : (إِذْ هُمَا فِي الغَارِ) (١) بَدَلٌ مِنْ قَولِهِ جَلَّ
الصفحه ٥ : أصحابنا ـ ونحن نرى ترك البسملة في الصلاة في قراءة أبي
عمرو ، وحمزة ، وابن عامر ، وورش عن نافع ، وكلُّهم من
الصفحه ٧٨ :
تداخل المسائل في
المحتسب
لتعدّد مصادرها في القرآن
لقد تداخلتِ
المسائلُ في المحتسبِ لتعدُّدِ
الصفحه ٣٦٦ : أبي هريرةَ ، عن النَّبيَّ (صلّى الله عليه وآله) أنّه
قرأ (قرّات أعين) وأخرجه النَّحَّاس في معاني
الصفحه ٥٥٤ :
غُلامِيَ وَصَاحِبيَ ، وَأَ نَّسَهُ بِذَلِكَ أَنَّ لِلْمُتكَلِّم فِي
(أَدْرِي) حُصَّةٌ ، وهي همزةُ
الصفحه ٤ :
القرآني كما سمعوه منه ، إلاّ أنّ سذاجة بعضهم حالت دون ذلك ، فتعدّدت
قراءاتهم واختلفوا فيها أيّما
الصفحه ٧٢ :
بين الحجّة والمحتسب
في المنهج
يُجمِلُ أبو
علي الفارسي منهجَهُ في أَوَّلِ كتابِ الحُجَّةِ حينَ
الصفحه ٣١٨ : اللهِ) (٣) فوجود معنى الشرط في الظرفِ
أقوى دَلِيل عَلَى قوّةِ شَبَهِهِ بالفِعْلِ ، لأَنَّ الشَّرطَ لاَ
الصفحه ٤١٧ :
قَالَ أَبو
الفَتْحِ : ارتفاعُ هذا على الظاهرِ الّذي لا نظر فيه (١) وإنَّمَا الكلام في المقيمين
الصفحه ٤٤٧ : (٢) وإِنْ كَانَ مَذْهَبُنَا نَحْنُ فِي هَذَا غيرُ هَذَا (٣) فَإِنَّ هَذَا طريقٌ مَذْهُوبٌ فيهِ عَلَى هَذَا
الصفحه ٤٦٨ :
بمنزلة صَه ومَه ولاَ إِعرابَ فِيهِ كَما لاَ إعرَابَ في صه وَمَه
وحَيْهَلْ ، غَيرَ أَنَّهُ بُنِي
الصفحه ١١ :
فانبرى
تلميذُهُ أبوالفتح عثمان بنُ جِنّي (ت / ٣٩٢ هـ) وحقَّقَ رغبةَ شيخهِ ، فأَ لَّفَ
في آخر حياته
الصفحه ١٨ :
وتطوَّرَ الاحتجاجُ للقراءات في القرن
الثالث (١)
وَكَثَرَتِ المؤلّفاتُ فيه ، ويُعدُّ أبو عبيد