الصفحه ١٢٢ : الفتح
: في هذهِ القراءةِ دلالة على فَسَادِ قولِ مَنْ قَالَ : إنَّ لامَ التعريفِ
إنَّما تدخلُ عَلى
الصفحه ١٤٤ : : ١ / ١٢٢.
(٢) قال في البحر
المحيط : ٤ / ٣٦٧. وقرأ نعيم بن ميسرة والحسن بخلاف عنه ويَذَرُك بالرفع عطفاً
الصفحه ٢١٤ : : ٣ / ٢٨٨ وشرح الشواهد للعيني : ٢ / ٢٤٨.
(٣) انظر : شواهد ذلك
في الكتاب : ١ / ٢٥.
(٤) من قوله تعالى من
الصفحه ٢٦٦ : يُعَدِّ
تحسَبَ (٢). و (كَلالَةً) عَلَى نَصبِهَا (٣) فِي جميعِ القراءاتِ (٤).
النصب على نزع الخافض
الصفحه ٣٢٩ :
فَيَمطلون الفتحة فَينشئُونَ عَنهَا ألِفاً ، كَمَا يَقُولَونَ في الوقف :
قالا ، يريدون : قالَ
الصفحه ٤٠٨ :
جاؤُوا
بِمَذق هَلْ رأيتَ الذَئبَ قَطْ؟
والتقدير : بِمَذْق مقول فيه : رأيتَ
الذِّئبَ قطْ؟ شرح ابن
الصفحه ٥٣٦ : الجرِّ عَنِ الظَّرفيةِ (٣)
، كَقَوْلِهِ :
حَتَّى إذا
أَلقتْ يَدا في كافر
وَأَجَنَّ
الصفحه ٣١٥ : استعملوه لَما وإنْ كانَ لَعمْرِي أَصْلُهُ لإلَهُ مكان الله فَإنّهُ
كاستعمالِهِمْ فِي مَكَانَه المعبود
الصفحه ٥٠٩ : والهمع : ١ / ٥١ وشرح الأشموني : ٣ / ٣٠٥
والخزانة ـ بولاق ـ ٣ / ٦٠٠.
(٤) المحتسب : ١ / ١٩٧.
(٥) من
الصفحه ٦٣٤ :
٧ ـ (وَوَجَدَكَ ضَالاًّ
فَهَدَى)
......
٢٦٨
(٩٤)
سورة الشرح
١ ـ (أَلَمْ نَشْرَحْ
الصفحه ١٠٤ :
غير أَنَّ الذي
سَوَّغَ الخِلافَ بينَهما عِنْدِي هوَ تكرير اللفظ بعينه ، لأِ نّهُ لو قالَ : (فيهِ
الصفحه ٧ :
والإمالة الموجود في غيرها ، كما نبّه على ذلك العلاّمة الحلّي في المنتهى
، ومصاحف المسلمين اليوم هي
الصفحه ١٢٨ : الفتح
: هَذا هو الأصل في هذه الكلمة ، وإنَّمَا الهاءُ في (ذه) بدل من الياء في (ذي) (٣) يدلُّ على اليا
الصفحه ٤٢٥ :
…
__________________
الأدب : ١١ / ٦٩. قال ابنُ بِرِّي : (أَوْ) في قوله : (أَوْ يَزِيدُونَ
الصفحه ٦ :
المشهورين وليس مورداً لاختلافهم ، وأمّا ما اختلفوا فيه فهو أقلّ ممّا
اتّفقوا عليه ، وهو لا يرجع