الصفحه ١١٢ : ء
لالتقاء الساكنين (٢) معَ أَنَّ قبلها كسرة وياء ، والفتحة والأَلِف في (عصايِ) أَخَفُّ منَ
الكسرةِ واليا
الصفحه ٥٨٠ : . والعرفُ فِي هَذَا أَنَّهُ إنَّمَا تُحْذَفُ التاءُ إذَا كَانَ
حَرفُ المُضَارعة قَبْلَها تاء نحو
الصفحه ٨ :
شكر
عندما يُنشرُ
كتابٌ في بلد ما ويكونُ المؤلِّفُ أو الُمحَقِّقُ أو المُشرِفُ على نشرِهِ في بلد
الصفحه ٤٩ : بني مازن وقيل : هو مولى بني سدوس نزل في بني مازن
فنسب إليهم نحوي بصري روى عن أبي عبيدة والأصمعي
الصفحه ٥٤٥ :
وَمِنْهُ قَولُ اللهِ : (وَلاَ
يَسْتَخِفَّنَّك الَّذِينَ لاَ يُوْقِنُونَ) (١) ونحوه قول يونس (٢) في
الصفحه ١١٣ :
أرادَ (فِيّ) ثم أشبع الكسرةَ للإطلاق
وأنشاءَ ياء نحو : منزلي وحوملي (١)
وروينَا عنه
أيضاً
الصفحه ٢٢٠ : ءُ) (٢) بالياء.
قال أبو الفتح
: ذَهَبَ في التَذْكِير إلى ذلك القدر والمبلغ فَلاحَظَ مَعنَى الواحدِ
الصفحه ٣٥٨ :
قال أبو الفتح
: لاَ وَجْهَ لإِنكَارِ ابنِ مُجَاهد ذَلِك لأَنَّ لَهُ في العربيةِ أَصْلاً مَاضِياً
الصفحه ٥٢٢ :
قَالَ أَبو
الفتح : لَيْسَ دُخولُ لامِ الأمر هُنَا كدخولها في قراءة النبيّ صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ٢٨٩ :
القرآن كَثِيرةٌ ، وَنَحوه قَوْلُهُ تَعَالَى : (قَالُوا
أَنُؤْمِنُ لَك وَاتَّبَعَك الاَْرْذَلُونَ
الصفحه ١١٩ :
وليست بينَ أحدِ
الجزأين اللذين هما مبتدأ وخبر ونحو ذَلِك ، كقولك : ظَنَنْتُ زيداً هو خيراً
مِنْك
الصفحه ١٦١ : تذكيرَ (كان) معَ تأِنيثِ اسمها أَسهل مِن تذكيرِ
الأفعال سواها وسوى أَخواتها مع فاعليها (٣). وكان في الدار
الصفحه ٢١٢ :
رَفِعِ اسم آخر على أَنَّهُ هو الفاعلُ في المعنَى لأَ نَّك إذا تَصَرَّفْتَ
بالفعلِ نحو إسنادِك إيَّاهُ إلى
الصفحه ٥٢٨ : ، والثانيةُ في موضعِ
اللاّمِ المحذوفةِ ، نحوَ لا تُرام.
فإن قِيلَ : فكانَ يجبُ على هذا (لا
تُضارِ) لاَِنَّ
الصفحه ٥٥٩ : ء من عرف بيزيد النحوي. ينظر :
زاد المسير : ٨ / ٢٦٨ ، والمجموع في شرح المهذب للنووي تحقيق محمد نجيب