الصفحه ٢٩٨ : المبتدأ في
نَحْوِ قَوْلِهِمْ : السَّمَنُ مَنَوانِ بِدِرْهَم ، أيْ : مَنَوانِ مِنْهُ
بِدِرْهَم
الصفحه ٥٥٣ : ذَكَرْنَا ـ آخِر (دارِي)
و (صاحِبي) ففتحتِ الياءُ فِي (أَدْرِي) كَمَا تُفْتَح فِي نحو (دَارِيَ) وَ (غُلامِيَ
الصفحه ٢٥٣ : كَسَر.
هَكَذا
مَذْهَبُ أَصحابِنا فِي نَحوِ هَذَا مِنْ إضْمَارِ القولِ (٢) فَقَوْلُهُ عَلَى هَذَا
الصفحه ٣٢٧ :
على كثرةِ مَا جاءَ عَنْهُمْ في نَحْوِ (قُمَ اللَّيْلَ) (١) (وقُلَ الحقَّ) (٢) ، وقولِ الشاعرِ
الصفحه ٦٩٨ : مجمع اللغة العربية في القاهرة. الجزء : ١٧ والجزء : ٣١ صفر ١٩٧٣ م. بحث بعنوان : دراسات في النحو
والقرا
الصفحه ٣٥٢ : : ٤ / ٨٩ والأُصول في النحو : ١ / ١٦٢ والبحر المحيط : ٨ / ٤٩٧
والمغني : ٢ / ٤٣٥ ـ ٤٣٦.
(٢) قال الأخفشُ
الصفحه ٥١٢ : الفِعْلُ ، وَنَظِيرُ اعتِقَادِ المَصْدَرِ مغروماً (١)
عَنْ الفِعْل فِي نَحوِ هَذَا قَوْلُهُمْ : لا
الصفحه ٥٢٥ : عَلَيْهَا ، كالعوضِ
منها ، لا سيما وهيَ خفيفةٌ ، إِلاَّ أَنَّهُ شَبَّهَ الفتحةَ بالكسرةِ المحذوفةِ
في نحو
الصفحه ٤٤٦ :
والمفتوحُ لا يُسَكَّنُ استخفافاً ، وأ نَّـمَـا ذَلِك فِي المَضْمُومِ
والمَكْسُورِ نَحو كَرْمُ زيد
الصفحه ١٨ : أُ لّفت في هذا المجال.
انظر : مثلاً قراءة ابن كثير وأثرها في
الدراسات النحوية : ٦٠ وما بعدها.
(٢) هو
الصفحه ٢٠ : السَّبْع في كتاب
__________________
(١) هو سعيد بن مُسعِدَةَ
المُجَاشِعِي مولاهم.
طبقات النحويين : ٧٢
الصفحه ٥٢٠ : ءِ المُسَمَّي
بِهَا الفِعْلُ فِي الأَمر نَحوَ : صَه ، وَمَه ، وَإِيه ، وإِيهاً وَحَيَّهلْ
وَدُونَكَ وَعِنْدَكَ
الصفحه ٧٦ : مصادر تُراثِنا في اللغة والنحو والصرف ومسائل
الخلاف والشواهد والأصوات ولهجات القبائل (١) فإنَّ المحتسبَ
الصفحه ٦١ :
(ت / ٣١٦ هـ) وردّ
عليه في كثير من المسائل النحوية واللغوية ، ولذلك بنى لنفسه بهذا الكتاب ـ فضلاً
الصفحه ٢٣ : (٣).
٢ ـ الاختلاف
في الحركات مع تغيير المعنى لا الصورة نحو : (رَبَّنَا بَاعِدْ
بَيْنَ أَسْفَارِنَا) (٤) فقد قرئ