الصفحه ١١٤ : : ٦ / ٤١٠ إلى عبد الرحمن بن أبي بكرة وإلى السلمي.
(٢) انظر : الأصول في
النحو : ١ / ٧٦ و ٣١٦ والهمع
الصفحه ٤٣٧ : فِي نحو قَولِهِ
فِي النسبِ إلى شَيه : شَويّ وهَذَا مشروح هُنَاكَ فِي مَوضِعِهِ. فَهَذَا وجهٌ
ثان كَمَا
الصفحه ٤٧٨ : : بَعُدَ ما تُوعَدُونَ ، لاَِ نَّهُ لَمْ تُؤلَّفْ زِيَادَةُ اللاَّمِ فِي
نَحو هَذَا ، وإنَّمَا زِيدَتْ فِي
الصفحه ٥٥٢ : القولُ عَلَى سُكُونِ هَذِهِ الياءِ فِي موضعِ النَّصْبِ فِي
نحوِ قَوْلِهِ :
كَأَنَّ
أَيْدِيِهِنَّ
الصفحه ١٠٥ :
مرفوعةٌ وكانتْ أقوى من تاء المذكر والمؤنث في نحو قمتَ وقمتِ ، فكانت لذلك
أحق بذلك (١).
وليسَ
الصفحه ١٧٨ : : ١ / ٤٧٥ و ٢ / ٣٠٥
والأُصول في النحو : ١ / ٢٨٦ ومعاني القرآن للأخفش : ٥٠ / ب والمقتضب : ١ / ٥١ و ٢
/ ٣٦٤
الصفحه ٣٠٩ : فِي زِيادَةِ
الباءِ فِي نَحْوِ هَذَا قَوْلُهُ : (وَلاَ تُلْقُوا
بِأَيْدِيِكُمْ إلَى التَّهْلُكَةِ
الصفحه ٤٣٣ : ، كما عُودِلَتْ إحَدَاهُمَا
بالأَخرَى فِي نحو قَولِهِ :
أَقيسَ بنَ
مَسعودِ بنِ قيسِ بنِ خالدِ
الصفحه ٤٦٠ : ءِ مِنْ حيثُ كان (هؤلاءِ)
مِنْ أسماءِ الإِشارةِ.
وهو جائز أَنْ
يكونَ وصفاً لأيّ في نحو قولِهِ
الصفحه ٤٦٧ : ولاَ الفتحة فِي نحو دُونَكَ
زيداً فتحة إعراب كفتحة الظرفِ فِي قَولِك : جَلَسْتُ دُونَكَ ، بَلْ هِيَ
الصفحه ٥٢ : ) بقوله : «أعجب
لِعَجَمِيّ ضعيف في النحوِّ ، يردُّ على عربيّ صريح محضَ قراءة متواترة موجوداً
نظيرها في
الصفحه ١٣٥ : نَّهُ ليسَ فضل كالهاءِ في نحو ضربتُ الذي كلمتَ ، أَي كلمتَهُ ، وإنْ
شئتَ كانَ تقديرُهُ : ينسونَ أَي شي
الصفحه ١٥٥ : الصفةِ بالصلة في نحوِ قولهِم : أَكْرمْتُ
__________________
(١) المحتسب : ٢ / ١٦٩.
(٢) من قوله
الصفحه ٢٢٦ : مَعْنَى رغبتُ
إلى مَعْنَى زَهدت ، وهذا الذي دعاهم إِلى تقديم الفضلاتِ في نحو قولِ اللهِ
سبحانَهُ : (وَلَمْ
الصفحه ٢٦٧ : بن ندبة. الكتاب : ١ / ١٧ والمقتضب : ٢ / ٣٦ والأصول في النحو : ١ /
٢١٣ والمحتسب : ١ / ٥١ والهمع