الصفحه ٣٢ : (١).
ولعلّ أَقوى
سبب عندهم هوَ اختلافُ اللهجاتِ ولكن لا على أَساسِ أَنَّ القرآنَ تتقاسَمُهُ
اللهجاتُ حسبَ
الصفحه ٤٣ :
الشيعة أنَّ الواجبَ في الصلاة قراءَةَ القرآن فلا يكفي قراءة شيء لَمْ يُحرَزْ
كونهُ قرآناً ، ويُعتَبر في
الصفحه ٤٥ : القرآن
للأخفش : ١٣٠ / ب ومنهج الأخفش الأوسط : ١٨٥.
(٤) معاني القرآن
للفرّاء : ٢ / ٧٦ وتأويل مشكل القرآن
الصفحه ٥٠ : وبلا تاء.
(٢) يقصد الحسن أيضاً.
انظر : مختصر في شواذ القرآن : ١٠٨ والكشاف : ٣ / ١٢٩ والبحر المحيط
الصفحه ٥٨ : في شيء من حروف القرآن على
الأفشى في اللغة والأقيس في العربية بل على الأَثبت في الأثر والأصحِّ في
الصفحه ١٥٤ : من هذه
القراءة اندراج الأرجلِ في المسح». انظر : معاني القرآن للأخفش : ١٠٢ / ب ومجاز
القرآن : ١ / ١٥٥
الصفحه ٣٢١ : .
__________________
(١) انظر : مختصر في
شواذّ القرآن : ٥١.
(٢) من قوله تعالى من
سورة التَّوبة : ٩ / ١ : (بَرَاءَةٌ
مِنَ
الصفحه ٣٢٢ :
وَقَرَأَ :
(صَادَ والقُرآنِ) ـ بفتحِ الدَّالِ ـ الثقفي.
قَالَ أَبو
الفتح : المَأْثُورُ عَنِ
الصفحه ٣٢٤ : مُضْمَر
غَيْرَ أَنَّهُ لَمْ
__________________
(١) سورة الشورى : ٤٢
/ ١ و ٢.
(٢) معاني القرآن
الصفحه ٣٢٥ : فَقَدْ تَقَدَّمَ أَنَّه يُريدُ بِهَا مِثَال
الأمر من صادَيِتُ ، أيْ : عارضْ عَمَلَك بالقرآن ، فَلا وَجه
الصفحه ٧٠١ :
٢٧٥.
معاني القرآن. لأبي زكريا
يحيى بن زياد الفرَّاء (ت / ٢٠٧ هـ) ، تحقيق أحمد يوسف نجاتي وجماعته
الصفحه ١٢ : من
كتاب محمّد بن المُستنير قطرب (ت / ٢٠٦ هـ) ويريد به معاني القرآن كما ذكر أنّه
أخذ من معاني القرآن
الصفحه ١٦ : والبحر المحيط :
٤ / ٢١٨.
(٢) انظر : معاني
القرآن للفرّاء : ١ / ١٧٣ وجامع البيان : ٥ / ٤٧٩ غير أنّ
الصفحه ١٧ : .
(٢) المحكم : ٦
وتاريخ التراث العربي : ١ / ١٤٦ ومقدّمتان في علوم القرآن : ٢٧٦.
(٣) هو أبان بن تغلب
الربعي
الصفحه ٢٢ : نكتفي بشاهد من
احتجاج الفرّاء للقراءات في كتابه (معاني القرآن). فقد قال في قوله تعالى : (وَإِذْ
قَالُواْ