الصفحه ٧٠٨ : .............................................................. ١٢٩
ب ـ مَـنْ............................................................. ١٣٠
ج ـ الذي
الصفحه ٣٣ : رواه من القراءات فكان أوَّلُ إمام معتبر جمع القراءات في كتاب هو
أبو عبيد القاسم بن سلام (ت / ٢٢٤ هـ
الصفحه ١١٧ : ؟ فأتباعُك مرفوعٌ بالابتداءِ والأرذلون خبرٌ.
والآخر : أنْ يكونَ (وأتباعك) معطوف على الضمير في (نؤمِنُ) أي
الصفحه ١٨٩ :
كثرتُهم كنتُ
أَكثرَهم ماءَ واد.
وَلاَ يجوزُ
فيهِ الرفْعُ الذي جازَ معَ العلمِ ، لأَنَّ كثَرت
الصفحه ٤٢٤ : منظور في
لسان العرب (أَوى) ١٤ / ٥٤ : (أَو) حرف إِذا دخل الخبر دلَّ على الشك والإِبهام ، وإِذا
دخل الأَمر
الصفحه ٢٥٣ : مَقُولاً لَهُمْ هَذَا
الكلام الذي هو لا خوفٌ عَلَيْكُمْ ، وَحُذِفَ القولُ وَهْوَ مَنْصُوبٌ عَلى
الحالِ
الصفحه ٢٧٠ : (١)
لا يجوز أَن
تَكونَ (مَن) في موضِعِ جرّ بإضافةِ أَكثَر إليهِ ، إذ لَيْسَ واحِداً مِمَّنْ
وراءَهُ فَهوَ
الصفحه ٣٤٦ :
مَنَافِعِهَا رَكُوبُهُم فَإنَّمَا حذفتَ منَ الخبرِ لأَنَّ تَقْدِيرَهُ
فَرَكَوبُهم مِنْهَا ، فَهْوَ
الصفحه ١٥٢ : : فَقَد
حُذِفَ خبرُ الأرحامِ أَيضاً على قولك.
قيل : أَجل ، وَلَكِنَّهُ
لم يحذف إلاّ بعدَ العلم بهِ ، ولو
الصفحه ٤٢٦ :
معناها معنى إيجاب وخبر ، أرادَ : وأَرْسَلْنَاهُ إلى مئة ألف ويزيدون فقال : (أَوْ يَزِيدُونَ) فأثبتها وهو
الصفحه ١٢ : من
كتاب محمّد بن المُستنير قطرب (ت / ٢٠٦ هـ) ويريد به معاني القرآن كما ذكر أنّه
أخذ من معاني القرآن
الصفحه ٣٠ : البيت (عليهم السلام) ـ أنَّ اختلافَ
القراءةِ قد جاءَ مِنْ قِبَلِ الرواةِ (٥).
٧ ـ اختلاف
اللغاتِ
الصفحه ١٣٥ :
قال أَبو الفتحِ : وَجْهُ ذَلِك أَنَّ (ما)
هاهنا اسمٌ بمنزِلة الذي أَي : لا يستحي أنْ يضربَ الذي هو
الصفحه ٢٦ : الله عليه وآله بناء على حديث موضوع أنّه قال : «إِنَّ هَذا القرآن
أُنزل على سبعةِ أَحرف فاقرؤوا ما تيسّر
الصفحه ٤٤ : ، محفوف بالروايات من أمامِهِ وورائِهِ (٢).
والذي أرجِّحُه
أَنَّ القراءة سنّة ، فما صحّ سنده قبل ، ورفض