الصفحه ٢٠٤ : :
(يَعِدُهُم ويُمَنِّيهم) (٣) وما جرى هذا المجرى (٤).
وَقَرَأَ
الأعْمَش ، فيما رَواهُ القطعي ، عن أَبي زيد
الصفحه ٣٨٩ : ـ بحدود تتبّعي ـ رواية صحيحة بنسبة قراءة : «الحيُّ القَيَّام» إلى زيد
الشهيد ولا إلى جعفر ابن محمد الصادق
الصفحه ١٧٧ : لتخفيفِ النون معنى.
قال أبو الفتح
: هذا الذي أَنكره ابنُ مجاهد صحيحٌ ، وذلك أَنَّ التخفيفَ في إِنَّ
الصفحه ١٠٤ :
غير أَنَّ الذي
سَوَّغَ الخِلافَ بينَهما عِنْدِي هوَ تكرير اللفظ بعينه ، لأِ نّهُ لو قالَ : (فيهِ
الصفحه ٢٩٨ :
__________________
(١ ـ ٣) من قوله
تعالى من سورة الأَعراف : ٧ / ٥٤ : (إِنَّ
رَبَّكُمُ اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّموَاتِ
الصفحه ٦٣٦ :
اقرؤوا كما يقرأ الناس
، واقرؤوا كما علّمتم..................................... ٤٣
إنَّ هذا القرآن
الصفحه ١٤٥ :
قال أبو الفتح : أَي : ولكن تصديقُ الذي
بين يديه وتفصيلُ كلّ شيء وهدىً ورحمةٌ فحذف المبتدأ وبقي
الصفحه ٤٣٧ : الجماعةِ ، وذَلِكَ أَنَّهُ صَرَفَهُ إلى الابتداءِ لاَِ نَّهُ
عَطَفَهُ عَلَى الجملةِ الكَبِيرَةِ الَّتي هِيَ
الصفحه ١٥٣ : أبو
الفتحِ : ينبغي أَنْ يكونَ رفعُه بالابتداءِ ، والخبر محذوف (٥) دلَّ عليه ما تقدّمه من قوله سبحانه
الصفحه ٦ : إلى اختلاف في الكتاب العزيز من جهة النزول ، بل يرجع
إلى مسائل لغويّة ونحويّة وصرفيّة ، واجتهادات خاصّة
الصفحه ٥٥٨ :
عَلَى مَا مَضَى. وعلى أَنَّ أَحمد بن يحيى قد أَثْبَتَ وَزَفَ : إذا أَسرع
وَشَاهِدُه عندَهُ هذه
الصفحه ٥٤ : (٧) أَنَّ أَبا عمرو (ت / ١٥٤ هـ) رآه لحناً وقال : احتبى ابنُ مروانَ في ذِهْ
في اللحن. يقول : لحنَ وهو رجل من
الصفحه ٥٨٥ :
بعضُ القرّاءِ في التلاوةِ فاستجازَ وضعَ مَرادفِ الكلمةِ القرآنية في موضعِ تلكَ
الكلمة ، بلا رواية
الصفحه ٣٩٠ : نَّهُ مَوضوعٌ لَهَا ، فَلَولا أَنَّ
فِي خَلَقَ مَعْنَى الكثرةِ لَـمَـا غُيِّرَ بِخَالق عَنْ مَعْنَى
الصفحه ٤٠٧ :
خَبَر المبتدأ ، وإنْ
كانَ هُو لَمْ يَقُلْ ذَلِك بَل هُو يعتقد أَنَّ نَفْعَهُ أَقربُ مِنْ ضَرّهِ