الصفحه ٥٧٠ : سواءٌ اثنان. فَقَد عَلِمْتَ
بِهَذَا أَنَّ قَوْلَ ابنِ مُجَاهد عَلَى الخَبَرِ لاَ وَجْهَ لَهُ
الصفحه ١٥٥ : في الجملة الخبرية
قَرأَ يَحيى
وإبراهيم والسُّلَمِي : (أَفَحُكْمُ الجاهليةِ يَبغُونَ) (٢) باليا
الصفحه ١٤٣ :
ووجهٌ رابعٌ : وهو أنْ يكونَ (لَهُمْ) خبراً
عن : (مَا يدَّعون) و (سَلْمٌ) خبرٌ آخر كقولنا : زيدٌ
الصفحه ٢١١ : شئتَ
رفعتَهُ بالابتداءِ وخبرُهُ محذوفٌ ، أَي : وهناك أخذٌ لهم وإحاطةٌ بهم ودلَّ على
هذا الخبرِ ما دلَّ
الصفحه ٢٩٢ : زِيادَةْ في الخبرِ وَضَرْبٌ مِنْهُ؟ وَعَلى ذَلِك امتنَعَ أَبو الحسن أَن
يَقول : لولا هندٌ جَالِسةً لَقمتُ
الصفحه ٥٦٧ : خبرُهُ ، يقول ما أدري أي النسبين هو الصحيح. الكتاب : ١ / ٤٨٥
والمقتضب : ٣ / ٢٩٤ والكامل : ٣ / ١٧٨ والمغني
الصفحه ٤٤٧ : هُمْ قَومٌ طَاغُونَ) فِي الطُّورِ (٦).
قَالَ أَبو
الفتح : هَذَا هُو المَوضِعُ الَّذِي يقولُ
الصفحه ٥٣٩ :
......
وأنَّ الروايَةَ الأخرَى صَنَعَهَا
النحاةُ. انظر : الكتاب : ٤٣٥ ونوادر أَبي زيد : ٣١ والخصائص : ٢ / ٢٨١
الصفحه ٢٤٣ :
ورواية أَبي الفتح موافقة لروايةِ
سيبويه غير أَنَّ المبرِّدَ يُخطئُ هذِه الرواية. ديوان القطامي : ٤٥
الصفحه ٤٧٠ : .
(٥) قَالَ سيبويه في
الكتاب : ١ / ٢٩٠ ، وسَألْتُ الخَليلَ عَنْ قَولِهِ : (أَنّهُ لاَ يُفْلِحُ
الكَافِرُونَ
الصفحه ١٢٦ : الحَرفينِ. وذُكِر عن النَّبيِّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) خبرٌ
غيرُ محفُوظ ولا صحيحِ السَّندِ : «رَفَارِفَ
الصفحه ١١٨ : : (مَاأشرَكْنَا
وَلاَ آبَاؤُنَا)
(١) كان الأول من طريقِ
الإعرابِ أَمثلَ وَذَلِك أنَّ العوضَ ينبغي أَن يكونَ في شقّ
الصفحه ١٣١ : ، ثمّ شُبِّهَ الخبرُ بالحال
، كذا ينبغي أَنْ يُرَتَّبَ هذا البابُ مِنْ تنزيل ، ولا ينبغي أَنْ يؤخذَ
الصفحه ٤٧٢ : ، وهَذَا يَحْتَاجُ إِلَى خَبرِ نَبيّ لِيُقْبَلَ. وقَولُ
مَنْ قَالَ : إنَّ (وَيْكَأَ نَّهُ) كَلِمَةٌ
الصفحه ٢٧٧ : ) فَبُنِيَ هُنا
كَمَا بُنِي هُنَاك عَلَى الضَّمِّ. وَوكَّدَ البِنَاءَ أَنَّ قُبُلَ وَدُبُرَ
يَكُونَانِ