الصفحه ٢٤١ : بِيَ الأَعْدَاءُ) رفعٌ
(١) ـ كما تَرَى ـ
بِفِعْلِهِم ، فالظاهر أنَّ انصرافَهُ إِلى الأعداءِ ومحصوله
الصفحه ٢٥٣ : ، وأُقِيمَ مقامه قَوْلُهُ : (لاَ خوفٌ عَلَيْكُمْ) فانتصب انتصابه ، كما
أَنَّ قولهم : كَلَّمْتُهُ فاهُ إلى
الصفحه ٢٦٠ : تُنبِتُهُ وَدُهُنها فِيها (٣).
وَذَهَبُوا إلى قولِ زُهير :
......
...... حتَى إذا
الصفحه ٢٧٠ : ).
(٤) أكَّدَ نسبة هذه
القراءة إلى أهل البيت (عليهم السلام) الشيخ المفيد في المسائل السروية : ٨٣ ، والشيخ
الطوسي
الصفحه ٢٩٨ : عَلَى
العَرشِ) (٣) اتصال الحالِ بِمَا قَبْلَهَا ويكونُ هُنَاك عائدٌ
مِنْهَا إلى صَاحِبِهَا وَهوَ اللهُ
الصفحه ٣١٩ : حَاجَة إلى الصِّفَةِ ، فبقدرِ
قوّةِ حَاجَتِهَا إليها تتشبّثُ بالأَقرَبِ إلَيهَا فَيَجَوزُ : هَذَا جُحْرُ
الصفحه ٣٢٣ : صلّى الله عليه وآله : «كفى بالسيف شا» (٣) أي : شاهداً ، فحذفَ العينَ واللاَّمَ
الصفحه ٣٢٨ :
الفتح : وَجْهُهُ فِي العربيةِ ضَعيفٌ وَذَلِك أنَّ ثلاَثَةَ وَخَمْسَةَ مضافانِ
إلى مَا بَعْدَهُمَا
الصفحه ٣٤١ : : عَرَضَ الآخرةِ ، وَلاَ يُنْكَر نحو ذَلِك (١) ألا ترى إلى بيتِ الكِتَابِ :
أَكُلَّ امرئ
الصفحه ٣٤٦ :
تَقْدِيرَهُ : لَيْسَ لَهَا مِنْ جزاءِ عبادةِ معبود
دونَ الله كاشفة؟ فالعبادة على هذا مصدر مضاف إلى المفعولِ
الصفحه ٣٦٨ : إِنَّ هَؤُلاَءِ قَوْمٌ لاَّ يُؤْمِنُونَ) ، فالمصدر
هُنا مضافٌ إلى المَفعولِ لا إلى الفاعلِ ، وإنَّما
الصفحه ٣٦٩ : نُهِيَ
السَّفِيهُ جَرَى إلَيْهِ
وَخَالَفَ
وَالسَّفِيهُ إلَى خِلاَفِ (٢)
أَيْ
الصفحه ٣٨١ : شِئتَ قُلْتَ : إنَّ اللاَّمَ زَائِدةٌ ، واحتججتَ
فيهِ بقراءَةِ النبيّ (صلّى الله عليه وآله) (٤) وإنْ
الصفحه ٣٩٣ : رَاجِعٌ فيما بَعد إلى أَنَّهُ مُرْشِدٌ ، وذَلِك لأَ
نَّهُ إذا رَشِدَ أَرْشَدَ ، لأَنَّ الإرشَادَ مِنْ
الصفحه ٣٩٤ :
قَالَتْ
: عَسَى وَعَسَى جِسْرٌ إِلَى نَعَمِ
فترى لها رقّةً ولطفاً وخِلابةً
وحُسْناً ، وقالَ