الصفحه ٢٤ :
٣ ـ الاختلاف في الحروف مع تغيير المعنى
من غير تغيير الصورة نحو : (وَانظُرْ إِلَى
العِظَامِ كَيْفَ
الصفحه ٢٧ :
رجعا إليه صلّى الله
عليه وآله فقال : لكلّ منهما : كذلك أنزلت (١).
٢ ـ تقرير
النبي صلّى الله عليه
الصفحه ٢٨ :
المصاحف العثمانية.
وقد تبنّى
الزمخشري هذا الرأي وفي المحتسب ما يشير إلى وجود اختلاف في نسخ المصاحف
الصفحه ٩٣ : القراءةُ حسنة في معناها ، وذلِك أَنَّهُ موضع اقتصاد بالنبيّ صلّى الله
عليه وآله وإعلام أَنَّهُ لا يلزم
الصفحه ٩٩ : )
وقراءة العامة أقوى معنى وذلك أنَّ (المكر) فيها معرفةِ لإِضافته الى المعرفة ، أَعني
(السّيء) فكأنَّه
الصفحه ١١٥ : طولِ الكلام بقوله : (أمرَكُم) (٤) وعلى نحو من هذا يجوز أَنْ نقول قمْ إلى أخيك وأبو محمّد ، واذهب مع
الصفحه ١٢٠ : إنَّما
احتاج إلى العائدِ من الجملةِ بعدَهُ إذا كانَتْ خبراً عنهُ ، لأِ نَّهَا لَيْسَتْ
هي المبتدأ
الصفحه ١٢٦ :
واذهب (١).
أقول : لو صَحَّتْ نسبةُ هذه القراءة عن النَّبي (صلّى الله
عليه وآله وسلّم) ليس لنا
الصفحه ١٣٦ :
مِثْلَ الفِتْيَان فِي غبن الـ
أيَّامِ
يَنسونَ ما عواقِبُها (٣)
أي ينسون الذي
هو
الصفحه ١٥٢ : عُكلاً ومَا جَرَمَتْ
إلى القبائِل
من قتل وإِبْآسُ
إنَّا
كَذَلَك إذ كانت
الصفحه ١٦٣ : ) بالنصبِ ، ويجعل اسم كان قوله : (أَنْ
قَالوا أَخرجوا آل لُوط) لشبه أَنْ بالمضمر من حيثُ كانَتْ لا توصف كما
الصفحه ٢٢٣ : من التأويلِ كانَ تذكيرُ المؤنَّثِ ـ لغلبة التذكير ـ أَحْرَى
وأَجدرَ (٣).
ألا تَرى إلى
قولِ اللهِ
الصفحه ٢٢٦ : الفاعِل البتة. نَعَمْ ، وأَسْنَدوا
بعضَ الأَفعالِ إلى المفعولِ دونَ الفاعلِ البتةَ وَهْوَ قَولُهم
الصفحه ٢٢٩ : مُسْنَدَة إلى المفعولِ ، وَلَمْ
يَذْكُروا الفاعِلَ مَعَها أَصْلاً ، وهي نحو قولهِمِ : امْتُقِعَ لَوْنُ
الصفحه ٢٣٢ :
فَإنْ قُلْتَ : فَهَلا جازَ فُعِّلَ
حَملاً على معنى كَمْ؟ قِيَل : لو انصُرِفَ عَنِ اللفظِ إلى