الصفحه ٥٤٥ : ) (٣) أَلاَ تَرَاه كَيفَ ذَهَبَ إلى تعليقِ ينزع في هَذَا
الموضعِ؟ وَلَوْ كَانَ بمنزلةِ نَزَعَ الرَّجُلُ
الصفحه ٥٩٧ : )
......
١٥٧
٥٨ ـ (إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا
الصفحه ٦ : إلى اختلاف في الكتاب العزيز من جهة النزول ، بل يرجع
إلى مسائل لغويّة ونحويّة وصرفيّة ، واجتهادات خاصّة
الصفحه ٣١ :
وَأَرجع بعضُ الباحثينَ الصفاتِ
الصوتيةَ كالفَتْحِ والإِمالةِ والإِدغامِ والهمز إلى اختلاف اللهجات
الصفحه ٣٨ :
ذلك (١).
ومع كُلّ ما يُوجَّهُ إلى ابنِ مجاهد من نقد ، يجب الاعترافُ بأ نَّهُ فَتَحَ
باباً جديداً
الصفحه ١٤٥ : (عليهما السلام) (٣) : (وَأَرسَلْنَاهُ إلى مئةِ أَلْف وَيزِيدونَ) (٤) هكذا هي ليس فيها (أو).
قال أَبو
الصفحه ١٦١ : هندٌ أسوَّغَ من قامَ في الدار هندٌ ، وذلك
أنَّهُ إِنَّمَا احتيجَ إلى تأنيثِ الفعلِ عند تأنيثِ فاعلهِ
الصفحه ١٧٧ : المكسورة
شائعٌ عنهم أَلاَ ترى إلى قولِ اللهِ تعالى : (إِن كَادَ
لَيُضِلُّنَا عَنْ آلِهَتِنَا) (٤) ، (وَإِن
الصفحه ١٨٣ : :
ويوماً
تُوافِينَا بِوَجه مُقَسَّم
كَأَنْ ظبية
تعطو إلى وارفِ السَّلَمْ
الصفحه ١٩١ :
أبا عَلَيِّ (رحمه
الله) يذهبُ إلى استحسانِ مذهبِ الكسائي (١)
في قوله :
إذا رَضِيَتْ
عليَّ
الصفحه ٢٠٠ :
فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ). وأَمَّا على
قراءَةِ ابن عباس : (فَأَمْتِعْهُ
الصفحه ٢٠٥ : :
إذا نُهيَ
السَّفِيهُ جَرَى إليهِ
وَخَالَفَ
والسَّفيهُ إلى خِلاَف (٣)
وَكَما
الصفحه ٢٦١ :
وَزَائد حرفاً لاَ
حاجة بهِ إلى اعتقادِ زِيَادَتِهِ (١)
مَعَ مَا ذَكَرنَاهُ مِن صِحَّةِ القَولِ
الصفحه ٢٦٨ : أُضِيفَتْ إلَى شيء فَهْوَ بَعْضُهُ (٢)
، كَقَوْلِهِم : زيد أفضَل عَشيِرَتِهِ ، لأَ نَّهُ واحدٌ منهم ، ولا
الصفحه ٢٩٧ : معنيانِ متدافعانِ ، وتلخيص كونَهمَا
حالاً أَنَّهُ كَأَ نّهُ قَالَ : فانظر إلى أَثَرِ رحمة اللهِ محييةً