الصفحه ١٤١ : الجملة التي هي قوله عزّ اسمه : (اللهُ
لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ) (٢).
ألاَ ترى أنَّهُ
الصفحه ٢١٤ : منه ـ أَنَّه غلط. وعلى
الجملة فقد كثر عنهم تأنيثُ فعلِ المضافِ المذكّرِ إذا كانتْ إضافتُهُ إلى مؤنّث
الصفحه ٢٨٨ : المُستَغْفِرِينَ (٢) ، أَيْ : يَستَغْفِرُونَهُ شُهَدَاءَ لِلَّهِ أَنَّهُ
لاَ إلهَ إِلاَّ هُوَ (٣).
وقرأ أَبُو
الصفحه ٣٥٦ : (٣) وسَوَّغَ الانحرافَ عَنِ المصدرِ تارةً إلى فَعَل والأخرَى إلى فِعْل
تَعَاقُبُ فِعْل وَفَعَل في أَمَاكِنَ
الصفحه ٤٢٤ : سيرين ، وقد تكون بمعنى (إِلى أَن) ، تقول : لأَضربنَّهُ أَو
يتوبَ ، وتكونُ بمعنى (بل) في تَوَسُّعِ
الصفحه ٤٢٦ : (بل) ، كقوله تعالى : (وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مائَةِ أَلْف
أَوْ يَزِيدُونَ)
معناه : بل يزيدون. وأنشد
الصفحه ٤٤٢ :
فَفَصَلَ
بَيْنَ قَولِهِ : (رَسُولاً) وبَيْنَ صِفَتِهِ الَّتِي هِيَ (جَرِيًّا) بِقَولِهِ
: إلى
الصفحه ٤٤٧ :
(وَأَرْسَلْنَاهُ
إِلَى مِاْئَةِ أَلْف أَوْ يَزِيدُونَ) (١) ، قَالَ : مَعُنَاهُ : بَلْ يَزِيِدونَ
الصفحه ٤٥٥ :
... إلىَ باب (١).
٤ ـ بدل كل من كل
قَرَأَ يعقوب : (كُلَّ أُمَّة تُدْعَى) (٢)
بفتح اللاّمِ
الصفحه ٤٨٣ : وأَقْرَبُ ما تُصْرَفُ هَذِهِ القراءةُ إليهِ أَنْ يَكُونَ شبه
اثنتي عشرة بالعقود ما بين العشرين إلى المئة
الصفحه ٤٨٤ :
وحَدٌ ، فَأَمَّا إِحْدَى وعشرونَ إلى التّسْعِينَ فَإنَّهُ لَـمَّـا سبَقَ
التحريفُ إليها فِي إحْدَى
الصفحه ٤٨٥ :
هَكَذَا بِغَيْرِ هاءِ مَخْتَصّ بالتأْنِيثِ. ولَمَّا جمعوا في هذه
الأَعداد ـ من عشرين إلَى
الصفحه ٤٩٢ :
البَصَرَ إلى البَرقِ وقَالَ :
تَسْتَبْرِقُ
الأُفُقَ الأقْصَى إذا ابْتَسَمَتْ
الصفحه ٤٩٥ :
مَعْنَاهُ ، وذَلِكَ أنَّهُ ذَهَبَ فِي قولِ اللهِ تَعَالى :
(وإقامِ الصَّلاَةِ) (١)
إلى أَنَّهُ أَرَادَ
الصفحه ٥١١ :
تَعْطِفَ (آوي) عَلى (قُوّة) فَكَأَ نَّهُ (قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً
أَوْ) آوِياً (إِلَى رُكْن