الصفحه ٢١٢ :
وَقَدْ رَفَعَ هذَا
الفعلُ ما أقِيمَ مقام فاعلهِ وهو (قَتْلُ أَولادِهِمْ) فلا سَبيلَ لَهُ إلى
الصفحه ٣٣٨ :
الضم (١).
وَقَرَأَ عليّ
(عليه السلام) وابن عباس وروي عن النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٨٩ : صلّى الله عليه وآله : (الحيُّ القَيَّام) (١) قَرَأَ عَلْقَمَةَ : (الحَيُّ القَيِّمُ).
قَالَ أَبو
الصفحه ٤٢١ :
أعْلَم (١).
وقَرأَ جعفر
بنُ مُحمّد عليهما السلام : (وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِئَةِ أَلْف
الصفحه ٤٣٦ : الحَرَكَةَ مِنَ
الهَاءِ إلى الكافِ فَصَارَ يُدرِكُه ، عَلَى قولهِ :
......
مِنْ
الصفحه ٥١٩ : المعنى ، على أنَّ هذه القراءة
المنسوبة إلى النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) أوردها أحمد بن حنبل في مسنده
الصفحه ٥٢٠ :
هو الحاضر المخاطب ، فلمَّا حُذِفَ حرفُ المضارعة بقِيَ ما بعدَهُ في أكثرِ
الأمرِ ساكناً فاحتيجَ إلى
الصفحه ٣ :
كلمة المكتبة الأدبيّة
الحمد لله ربّ
العالمين وصلّى الله على محمد وآله الطيّبين الطاهرين ، وبعد
الصفحه ١١٤ : يَكْفُرُ بالرَّحْمَنِ لِبُيوتِهِم سُقُفاً مِنْ
فِضَّة)
(٥) إلى آخر ذلِك
وغيره من الآي في معناه.
وأَما قرا
الصفحه ٢٣٥ :
وانْفُعِلَ ـ وإنْ
لَمْ يتعدَّ إلى مفعول بِه ـ فَإنَّهُ يَتعدَّى إلى حرف الجرِّ فيقام حرفُ الجرِّ
الصفحه ٤٢٢ : وبقاعد؟ فَإن قِيلَ :
فَقَدِّر هُنَاكَ موصوفاً مَحْذُوفاً مجروراً لِيكونَ تَقْدِيرُهُ وأرْسَلْنَاهُ
إِلى
الصفحه ٥٣٣ :
الشَّكُّ البتةَ. أَلاَ تَرَى إلى قَوْلِهِ تَعَالَى : (إنَّ
السَّاعَةَ لاَتِيَةٌ لاَ ريبَ فِيها
الصفحه ٨١ : وأبو رجاء بخلاف (وَإلَه أبيك) (١) بالتوحيد (٢).
قال أبو الفتح
: بالتّوحيدِ لا وَجْهَ لهُ ، وذلكَ أنَّ
الصفحه ٩٤ :
يعرفُهُ والحلُّ والحَرَمُ (١)
ولهذا قال :
مِنْ حَدِيث
نَمى إليَّ فَمَا أطْعَمُ
الصفحه ٩٧ :
جازتِ القومَ إلى أَرحُلِنَا
آخرَ الليلِ بيعفور خَدِر (١)
وهي