الصفحه ٤٧٧ : متطاولٌ إِلَى الفاعِل ، وهَذَا طريقُ الوصلِ
، ولاَِنَّ الضَّميرَ فيها لَمْ يُوكدْ قَط فَأشبهتِ الفعلَ
الصفحه ٤٨٧ : كَثْرَةِ الحَرَكَاتِ ، وأَنَّ الاسمينِ جُعِلاَ كاسم واحد فَلَمْ يوقفْ
عَلَى الأولِ
مِنْهُمَا فَيحتاج إلى
الصفحه ٤٩٠ : إليهِ حُسْنَها إذا أُضيفَ إلى الاسم
الصريحِ أَو قَريباً مِنْ ذَلِكَ (١).
الحكايـة
١ ـ حكاية الحال
الصفحه ٤٩٨ : .
قَالَ أَبو
الفتح : هَذَا مَنْسوبٌ إلى مصدر أَمَمْت الشيءَ أَمّا كقولِك قَصَدتُهُ قَصْداً ،
ثُمَّ أُضِيفَ
الصفحه ٥٠٨ : ) لِمُشَابَهَتِهِمَا المضمر ، كما يُشبِهُ
المُضمَرُ الحرفَ ، فيبنى.
فَاْجْتَمعَ
مِنْ ذَلِكَ أَنْ صَارَ اللفظُ إلى
الصفحه ٥٢٢ :
قَالَ أَبو
الفتح : لَيْسَ دُخولُ لامِ الأمر هُنَا كدخولها في قراءة النبيّ صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ٥٣٨ : : زُرْنِي أَزُرْكَ لاِنَّ مَعْنَاهُ : زُرْنِي ،
فَأَ نَّكَ إنْ تَزُرْنِي أَزُرْكَ ، فَلَمَّا آلَ مَعْنَاهُ
الصفحه ٥٤٣ :
لاَِنَّ فيه خروجاً من كسرِ إِلى ضَمّ ، وهو في (يَذَرْهُم) خُرُوجٌ مِنْ
فَتْح إلَى ضَمّ
الصفحه ٥٤٦ : إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآ يَاتِنَا فَدَمَّرْنَاهُمْ
تَدْمِيراً).
والقراءة التي ذكرها أبو
الصفحه ٥٦٦ : طريق العربية ، ألا تَرَى إلَى قولِ ذِي الرُّمَة
:
أسْتَحْدَثَ
الرَّكْبُ عَنْ أَشْيَاعِهِم
الصفحه ٥٦٧ : (٥)؟
__________________
سيبويه ، وذهبَ
الأخفشُ إلى جوازِ حذفِها في الاختيارِ وإنْ لَمْ يَكُنْ بَعدَهَا أَمْ. الكتاب : ١
/ ٤٨٥
الصفحه ٥٧٤ :
اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا). على أَنَّ نسبة هذه القراءة إلى
الإمام علي عليه
الصفحه ٦٠٠ :
(ولانُكَذِّبُ) و (ونكُونُ)
٤٣٢
٦٢ ـ (ثُمَّ رُدُّوا
إِلَى اللَّهِ مَوْلاَهُمُ الْحَقِّ
الصفحه ٦١٥ : ـ (إِنَّمَا كَانَ
قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ أَن
الصفحه ٦٢٢ : )
(وَإنَّ الْيَاسَ)
١٢١
١٣٠ ـ (سَلاَمٌ عَلَى إِلْ
يَاسِينَ)
(الْيَاسِينَ)
١٢١