الصفحه ٢٥٩ : ، أي : أنْ يُحْسِنَ أَحَدٌ إلَى أحد مِثلَ مَا أُحسِنَ إلَيكُم فَتَحذِف
المفعولَ وَيَكون معناهُ ومفادُهُ
الصفحه ٢٦٣ : أَنتُم محتاجون إلى معرفتِهِ مِن هَذا
الوجهِ ، وهو كَقَولِهِ :
......
وَمَا عُلّمَ
الصفحه ٢٧٧ : ظَرفَينِ ، أَلا تَرى إلى قول الفرَزدَق :
يُطاعِنُ
قُبْلَ الخَيلِ وَهوَ أَمَامَهَا
الصفحه ٢٨٤ : قَبْلِي ، كَمَا قَالَ اللهُ
تَعَالى : (إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْك كَمَا
أَوْحَيْنَا إِلَى نُوح
الصفحه ٢٨٦ :
الاستثناءَ المُنقطع فاش في القرآنِ وغيره ، إلاَّ أَنَّهُ ـ مَعَ ذَلِك ـ
محوج إلى التأويل وإعمَالِ
الصفحه ٢٨٩ :
لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ
لَمَا تَحْكُمُونَ
الصفحه ٣١٠ :
فِي هَذَا النَّحو كَقَولهِ : (يَذْهَبُ بِالأَبصارِ) (١) ، (وَلاَ تُلْقُوا
بَأَيدِيكُم إلى
الصفحه ٣٢١ :
كَسرتين إلى الفَتْحِ (٤)
وإذَا كَانُوا قَدْ قَالُوا : (قُمَ الليْلَ) (٥)
(وَقُلَ الحَقُّ) (٦)
ففتحوا
الصفحه ٣٢٥ :
إلى الفتحِ والكَسْرِ فيهِ (٥)؟
٣ ـ التبلغ بالحركة
قَرَأَ أَبو
السَّـمـَّال : (قُمُ الليلَ
الصفحه ٣٢٦ : البابِ وَمَنْ
ضَمَّ أوْ كَسَر أَيضاً اتَّبَعَ ، ومن فَتَحَ فجنوحاً إلى خفّةِ الفتح (٢).
رُوِيَ عن
الحسن
الصفحه ٣٤٤ : بينهما. وَقَدْ أَضافَتِ العربُ الأولَ إلى الثاني
لأَقلِ وأخفضِ مِنْ هَذِهِ الشَّبْكَةِ بَيْنَهُمُا
الصفحه ٣٤٧ : أَمِضيَ عَلَى ذَلِك وَلَمْ يُسْتَوحَشْ
مِنْهُ أَلاَ تَرىَ إلَى قَوْلِ اللهِ سُبْحَانَهُ : (فَقَبَضْتُ
الصفحه ٣٥٧ :
وَقَدْ مَالوا
ببعضِهِ إلى فَعْل فَقَالوا هَنْتٌ وأصله فَعُل : هَنَوٌ : فَأَصَارَوهُ إلى هَنَوٌ
الصفحه ٣٥٩ : بِرَحْل وَنُمْرُق
إلى حَكَم
بَعْدِي فَضَلَّ ضَلاَلُهَا (٢)
وَعَليهِ
قَالُوا
الصفحه ٣٦٣ : : ٢ / ٢٦٦.
(٦) نسبه سيبويه إلى
حُمَيد بن ثور وليسَ في ديوانِهِ وينسب إلى الطماح بن عامر بن الأعلم