الصفحه ١٠٤ : عَلَمُ رفع؟
لكنَّ الكلمةَ مرفوعةُ الموضع ، وتصور معنى الرفع فيها أسبق إلى اللفظ كما ذهب
بعضُهُم في
الصفحه ١٠٦ : (٤).
وحول قراءة ابن
مُحَيْصِن : (من هذي الشجرة) (٥) ، انتهى أبو الفتح إلى أنّ (هذه) أصلها (هذي) (٦) وإذا
الصفحه ١٠٧ : الله عليه وآله.
قال أبو الفتح
ويجوز في العربية : (ثم اضطَرِّهِي) بكسر الراءِ لالتقاءِ الساكنين ثم
الصفحه ١١٠ : ، كأنَّك تَسْتَذْكِر (الضلالة) أو نحوها فتمدّ الصوت إلى أنْ تذكر
الحرف. ولو استذكرتَ وقد كَسَرْتَ لقلتَ
الصفحه ١١٦ : تقمْ مقامْ
التَّأكيد.
وذهب بعضهم إلى أنَّ هذا استدراك من أبي
علي على البصريين قاطبة.
انظر : إعراب
الصفحه ١٢١ : الصافّات : ٣٧
/ ١٣٠ : (سَلاَمٌ عَلَى إِلْ
يَاسِينَ).
(٣) لقصيّ بن كلاب
جدِّ النبي (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٢٥ :
الممنوع من الصرف
قرأَ النبيُّ
صلّى الله عليه وآله وعثمانُ ونصرُ بن علي والجَحدَري وأبو الجلْد
الصفحه ١٢٨ : ءَس
__________________
(١) نَسبَ ابنُ
خالويه هذه القراءة في الآية : ٢ / ٣٥ : من سورة البقرة إلى ابن كثير ولم يتعرّض
لهذه القراءة في
الصفحه ١٤٧ : ).
(٢) نسب ابن الأنباري
هذا القول إلى الكوفيين ، وإلى علي بن عيسى الرماني من متأخّري البصريين ونقل ذلك
ابن
الصفحه ١٥٠ : خبرٌ أم ما
__________________
وقال في إعراب القرآن المنسوب إلى الزَّجَّاج
: ١ / ٢٧٤ : إنَّ أبا علي
الصفحه ١٦٥ : ءِ ، ولو رَفَعَهُ لجازَ
، لأَ نَّهُ كانَ يعودُ إلى هذا المعنى ، لكنَّهُ كانَ يعودُ بعدَ تعب بِهِ
الصفحه ١٨٩ : (١).
التضمين
أوْ الذهاب إِلى المعنى
قَرأَ أَبو
طالوت عبد السلام بن شدَّاد والجارودُ بنُ أَبي سَبرةَ
الصفحه ١٩٤ : العلم
لأَنّ ذَلِك متعدّ إِلى مفعولينِ فإذا نقل الهمزة وجبَ أنْ يتعدَّى إلى ثلاثة ، والذي
معنا في هذا
الصفحه ١٩٥ : إلى مَا كانَ صوتاً مَسمُوعاً ، كقولِك
: سَمِعتُ كلامَك وسمِعْتُ حديثَ القومِ ، فَإِن وقعتْ على جوهر
الصفحه ٢٠١ :
فأَمْتِعْهُ يا خالقُ
، أْو فأَمْتِعْهُ يا قادِرُ أو يا مالِك أو يا إلهُ ، يُخاطِبُ بذلك نَفسَهُ