الصفحه ١٦٦ : اسمُ كانَ وجعلتَ ما بعدهما الخبر على ما مضى من
كونِ (هما) فصلا إِنْ شِئْتَ ، ومبتدأ إِنْ شِئْتَ
الصفحه ٣١٠ : المعنى (٥) حَتَّى كَأَ نَّه قالَ يُكادُ سنابرقه يلوي بالأبصارِ أوْ يستأثر بالأبصار
على ما مضى من قوله
الصفحه ٤٠٩ :
وجُزءُ الشيءِ لا يُعطَفُ عَلَى مَا مَضَى مِنهُ. فَإنْ قُلتَ : فَقَدْ
أَقولُ : مَرَرْتُ بِرَجل قامَ
الصفحه ٤٧٦ : ، فلحقه التنوين عَلَى مَا مَضَى.
ونَحْوٌ مِنْ
ذَلِكَ مَا حُكِي عَنْ بَعضِهِم مِنْ ضمّةِ نونِ التثنية في
الصفحه ٢٠٣ : ؟ فكذلك إذا نصبَهُ جعلَهُ
مَفْعُولاً على ما مضى.
وكذلك أيضاً من
شَدَّدَ فَقَالَ : (صَدَّقَ) فنصب (الظنَّ
الصفحه ٢٢٤ : يليهِ ، وهو قولُهُ
: (تُعذَّبْ طائِفَةٌ) والحَمْلُ على المعنى أَوسَعُ وأَفشى ، مِنْهُ مَا مضى
وَمِنْهُ
الصفحه ٥٨٠ :
فَحُذِفَتِ الواوُ مَعَهُمَا كَمَا حُذِفَتْ مَعَ الياءِ فِي يَعِد.
وَقِياسُ مَنْ
قَالَ (يَوَقَّدُ) ـ عَلَى
الصفحه ٢١٨ :
على ما مضى (١).
وَقَرَأَ الحسن
وأبو رَجاء وقتادة وعَمرُو بن ميمون والسُّلَمِي ومالك بن دينار
الصفحه ٤٨٠ : (٢)
فالهَيْهَةُ ـ
كَمَا تَرَى ـ ثُلاَثِي وهَيْهَاتَ ـ عَلَى مَا مَضى ـ رُبَاعِيّ ، فاللّفْظَانِ
أَخَوانِ
الصفحه ٥٢٤ : فأَسكنَ العينَ
استثقالاً لتوالي الحَرَكَاتِ عَلَى مَا مَضَى فِي غيرِ موضع مَنْ هذا الكتاب (٢).
والآخر
الصفحه ١٦٥ : أَبواهُ هو مؤمنانِ ، والجملةُ
بعدَهُ خبرٌ لكان على ما مضى ، إِلاّ أَنَّهُ في الوجهِ الثاني لا ضميرَ عائداً
الصفحه ٥٥٨ :
عَلَى مَا مَضَى. وعلى أَنَّ أَحمد بن يحيى قد أَثْبَتَ وَزَفَ : إذا أَسرع
وَشَاهِدُه عندَهُ هذه
الصفحه ٣٤٥ : البِرَّ بِرُّ مَنِ اتّقَى (٢).
أَجَازَ أَبوُ الَعبّاسِ (٣)
أَنْ يَكونَ الحذفُ مِنَ الأولِ على مَا مَضى
الصفحه ١٦٤ :
جَوابَ
قَومِهِ إِلاَّ أَنْ قَالُوا)
(١).
أَي : إلاَّ
قولُهم على ما مضى. فأما قولهم
الصفحه ٥٠٦ : كقولِكَ : المالُ لِزيد لِيَنْتَفِعَ بهِ ، فالَّلاَم في لِزيد
متعلّقةٌ بمحذوف عَلَى ما مضى ، والتي في قولك