الصفحه ٢٢٦ : ، واعتمادُ المفعولِ به البتة دليلٌ على ما قُلنَاهُ
فَاعرِفْهُ.
وأَظُنَّنِي
سَمِعتُ : أَوْلَعنِي بهِ كذَا
الصفحه ٢٠٤ : : فاعلُ هذا الفعل إبليس (٢) ودلَّ عليهِ ما يتردَّدَ في القرآن من ذكرِهِ. فهذا نحو قولِ اللهِ تعالى
الصفحه ٣٢٨ : للهاءِ لأَ نَّهَا مِنْ أماراتِ الوَقْفِ ، والموضع
على ما ذكرناهُ مُتقاض للوصل غَيرَ أَنَّهُ قَدْ جَا
الصفحه ٣٦ : كَرِهَ كثيرٌ من العلماء المتقدمين اقتصارهُ على سبعة من
القراءِ وخطّؤوه في ذلك وقالوا : ألاَ اقتصرَ على ما
الصفحه ١٩٤ : مفعولين
أ ـ ما يدخل على المبتدأِ والخبر
١ ـ رأى بمعنى اعتقد
قال تعالى : (لِتَحْكُمَ
بينَ الناسِ بمَا
الصفحه ٤٤٢ : ) (٢).
قَالَ أبو
الفتح : مَنْ ذَهَبَ إلَى زِيادَةِ الواو نَحْو قَولِ اللهِ سُبْحَانَهُ : (حَتَّى
إِذَا جَا
الصفحه ٢٦٢ : الفتح
: هو على حذفِ المفعولِ ، لدلالة ما قبله عليه ، فَكَأَ نَّهُ قَالَ : إنَّ
الَّذِينَ يُبَايعونَك
الصفحه ١٥٤ : عَلى (أقْلاَم) لأَنَّ
البحر وما فيهِ مِنَ الماءِ ليسَ من حديثِ الشَّجَرِ والأقلامِ وإنَّمَا هو من
الصفحه ٣٧٠ : ) (١) ، أَيْ : غَائِراً. يُؤكِّدُ ذَلِك عِنْدَك مَا أَنْشَدَنَاهُ
أَبو عَلِيّ مِنْ قَوْلِهِ
الصفحه ٤٥٩ : عَلَيْكُم) فانتصب انتصابه ، كما أَنَّ قَولَهُمْ
: كلمتُهُ فاهُ إليَّ في منصوب على الحال لاَِنه نَابُ عَنْ
الصفحه ٣١٩ : (٤) ، وَعَلَى أنَّ هَذَا في النكرة ـ على ما فيه ـ أَسْهَل
مِنْهُ في المعرفةِ وذَلك أَنَّ النَّكِرَةَ أشدُّ
الصفحه ٥١٢ :
قَالَ أَبُو
الفتحِ : أَمَّا (تَسْتَكْثِرَ) بالنَّصبِ فَبِأَنْ مُضْمَرَة عَلَى مَا
أَذْكُرُهُ لَكَ
الصفحه ١٥٣ : أبو
الفتحِ : ينبغي أَنْ يكونَ رفعُه بالابتداءِ ، والخبر محذوف (٥) دلَّ عليه ما تقدّمه من قوله سبحانه
الصفحه ٦١٣ : )
٣١٧ ، ٣١٨
٣٥ ـ (الَّذِينَ إِذَا
ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا
الصفحه ٤١٧ : :
(أ) أَنْ يكونَ معطوفاً عَلَى مَا ، بتقدير
يؤمنون بِمَا أُنزِلَ إليك وبالمقيمين الصلاةَ مِنَ الأَنبيا