الصفحه ٥١٦ : (لَمَّا) لَمْ ، زِيدَ عَلَيْهَا مَا (٢) ، فَصَارَتْ نفياً لقولِهِ : قَدْ كَانَ كَذَا
، وَ (لَمْ) نَفْيُ
الصفحه ٧ : للاُستاذ الدكتور حازم الحلّي على
ما بذله من جهود مضنية بهذا الكتاب ; تتقدّم أيضاً بشكرها الجزيل للدكتور
الصفحه ٤٠٠ :
فَفِدَاء
لِبَنِي قَيْس عَلَى
مَا أَصَابَ
الناسَ مِنْ سُرّ وضُرْ
الصفحه ١٩١ :
أبا عَلَيِّ (رحمه
الله) يذهبُ إلى استحسانِ مذهبِ الكسائي (١)
في قوله :
إذا رَضِيَتْ
عليَّ
الصفحه ٤٩٥ : الحاجةِ إلى ما جرَّهُ من موضعين :
أَحَدُهُمَا : حاجةُ الَمجْرور إلى مَا جَرّهُ ، أَلاَ تَرَاهُ لاَ
الصفحه ٤٢١ : (يَزِيدُونَ) فَلاَ يجوزُ أَنْ يُعطف على ما تَعْمَلَ فِيهِ (إِلَى) فَكَمَا
لاَ تَقُولُ : مَرَرْتُ بيزيدون عَلَى
الصفحه ٤ : )! حتّى إذا ما وصل الأمر إلى
عثمان خشي الصحابة وضجّوا من خطورة تلك القراءات التي أخذ بعض أصحابها يكفّر من
الصفحه ٤٥١ :
عَلَى ما
جَنَتْ فِيهم يَدَا الحَدَثَانِ (٢)
فَأَبْدَلَ
تُلاقُوا جياداً مِنْ قَوْلِهِ
الصفحه ٤٢٧ : زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ
عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلاَ يُبْدِينَ
الصفحه ١١٤ : في الفعل ضميراً يعودُ على (ما) من
__________________
(١) نسبت هذه القراءة
في البحر المحيط
الصفحه ٤١ : مكذوبة (٢).
٥ ـ وقالوا : الشاذّ
من القراءاتِ مَا لمْ يصحْ سَنَدُهُ (٣).
وَيُؤْخَذُ
عَلَيهِ مَا
الصفحه ٣٢٣ : (١) في الزَّجْرِ ، ونحنُ ، وَهَيْتُ لك.
الآخر : أنْ يكونَ على ما ذهبَ إليهِ الكلبي وروينَاهُ عَن
الصفحه ٢٨٣ : بِهَا وتَرَكَهُ على مَا كَانَ
عَلَيهِ مِن كَسرِهِ المعتادِ فيهِ (٢) وَإنْ كَانَ قَد أَعَرَبَهُ في المعنى
الصفحه ٢٩٤ :
والآخر : أَنْ يكونَ حالاً من (مَا) على مذهب أَبي الحسن في
إِجازَتِهِ تقديم الحالِ على العامل فيها
الصفحه ٢٣٠ : بِسَاحَتِهِمْ) (٤) على ما شرحناهُ مِن حالهِ ، وهذا أحَدُ ما يدلُّك على أنَّ إسنَادِ الفعلِ
إِلى المفعولِ نحو