الصفحه ٥٢ : : ٤ / ٤٢٣.
(٧) انظر ما مرَّ في
: ص : ٤٨ ـ ٤٩.
(٨) الانتصاف ـ بذيل
الكاشف ـ : ٢ / ٤١.
(٩) البحر المحيط
الصفحه ٢١٤ : منه ـ أَنَّه غلط. وعلى
الجملة فقد كثر عنهم تأنيثُ فعلِ المضافِ المذكّرِ إذا كانتْ إضافتُهُ إلى مؤنّث
الصفحه ٩٦ : لنا زاك عِندَنا وكثيرٌ من نعمتِك عَلَينَا ، وَنَحنُ لَهُ
مطيعون وإلى ما تأمرُ بِهِ وتنهى فيه صائرون
الصفحه ١٥٠ : خَيَّلَ إلى عَضُدِ الدَّولةِ أنَّهُ استنبط من الشعر ما
يدلُّ على جواز ذلك ثمّ استشهدَ بيتِ الشَّمَّاخ
الصفحه ٢٧ : الله عليه وآله فيأمرنا
فنقرأ عليه فيخبرنا أَنَّ كُلَّنَا محسن (٢).
٣ ـ ومن أخطر
ما زعموه اختلاف
الصفحه ٣٥٩ : مَعَ
ما فيهِ من المبالَغَةِ حلو وواصل إلى الفكِر. وَعَلى هَذَا حَمَل أَبو بكر
قَوْلَهُم (٥) تَوضأت
الصفحه ٥٣ :
الكوفيونَ إلى إعراب (أيّهم) واحتجُّوا بقراءَةِ مَنْ قرأ (٧) : (ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شِيعَة أَيَّهُمْ
الصفحه ٢٨٦ : لِتَثبِيتِهِ وَتَوكِيد
معنَاهُ وَذَلِك كَقُولِك : مَا كَانَ زيدٌ إلاَّ قائماً ، فزيد غير محتاج إلى
تَثبِيتهِ
الصفحه ١٧٩ : كَادَ
مَكْرُهُم تَزُولُ مِنْهُ الجبالُ.
وَدَخَلْتُ
يَوماً على أَبي عليّ بُعَيدَ عَودَتِهِ من شيرازَ
الصفحه ٣٧٥ :
الردَّ الذي يمتدّ وقته بقياس ما بين أَوَّلِ النَّهَار إلى نصفِهِ ، وذلكَ
نصفُ يوَمِ. وَلَيسَ يريدُ
الصفحه ٤٦١ : .
(١) العَرْفَج : ضربٌ
مِنَ النباتِ سهْلِيٌّ طيبُ الريح أَغبرُ اللَّونِ إِلى الخُضرةِ. انظر : مجمع
البيان : ١٧
الصفحه ٤٢٠ :
المُضَاف ، كَمَا أَنَّ مَن جَرَّ (قيلِهِ) فهو معطوفٌ عِندَهُ عَلَى
(السَّاعَةِ) فالمعنيان كَمَا
الصفحه ١٥ : لبعض القراءات والاحتكام فيها إِلى اللغة
وحمل قراءة على قراءة.
فقد رُوي أَنَّ
عمر بن الخطاب (ت / ٢٣ هـ
الصفحه ٣٨٤ : أَنَّهُ كتابٌ سئلنا اختصارَهُ لِئلاّ يطول على
كاتبه فأوجبتِ الحالُ الإجابةَ إلى ذلك
الصفحه ٦٠٠ :
٢٧ ـ
(يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَنُكَذِّبَ
بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ المُؤمِنينَ